عشية عيد الأم الذي يصادف يوم 21 مارس - آذار من كل عام، تؤكد مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن فريق الرصد والتوثيق لديها قام بتوثيق (446) ضحية فلسطينية سورية قضين إثر الحرب في سورية.
في حين وثقت المجموعة أسماء (75) معتقلة فلسطينية في سجون النظام السوري، وتشير المجموعة أن تلك الأعداد مرشحة للإزدياد بشكل كبير، وذلك بسبب الصعوبات التي تواجه المجموعة في جمع أسماء الضحايا والمعتقلين خصوصاً مع تكتم النظام السوري عن مصير المعتقلات وأسماؤهن.
هذا وتطالب المجموعة جميع المؤسسات الدولية والحقوقية بالضغط على النظام السوري للإفراج الفوري عن المعتقلات الفلسطينيات في السجون السورية، والكشف عن أسماء المعتقلات الفلسطينيات لدنيه.
كما تدعو المجموعة جميع الأطراف الفلسطينية لوضع قضية المعتقلات الفلسطينيات في سجون النظام السوري على رأس أولوياتها والعمل على إطلاق سراحهن بشكل فوري.
عشية عيد الأم الذي يصادف يوم 21 مارس - آذار من كل عام، تؤكد مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن فريق الرصد والتوثيق لديها قام بتوثيق (446) ضحية فلسطينية سورية قضين إثر الحرب في سورية.
في حين وثقت المجموعة أسماء (75) معتقلة فلسطينية في سجون النظام السوري، وتشير المجموعة أن تلك الأعداد مرشحة للإزدياد بشكل كبير، وذلك بسبب الصعوبات التي تواجه المجموعة في جمع أسماء الضحايا والمعتقلين خصوصاً مع تكتم النظام السوري عن مصير المعتقلات وأسماؤهن.
هذا وتطالب المجموعة جميع المؤسسات الدولية والحقوقية بالضغط على النظام السوري للإفراج الفوري عن المعتقلات الفلسطينيات في السجون السورية، والكشف عن أسماء المعتقلات الفلسطينيات لدنيه.
كما تدعو المجموعة جميع الأطراف الفلسطينية لوضع قضية المعتقلات الفلسطينيات في سجون النظام السوري على رأس أولوياتها والعمل على إطلاق سراحهن بشكل فوري.