بدأت يوم أمس حملة الوفاء الأوروبية جولتها في البقاع الأوسط في لبنان لتقديم المساعدة للعائلات الفلسطينية السورية التي تعيش أوضاعاً صعبة في هذه المناطق الجبلية، حيث زار الوفد الماليزي العائلات المهجرة في البقاع الأوسط وقدم لهم سلات غذائية تتضمن الخضراوات ومساعدات مالية، وطالب اللاجئون باستمرار هذه الحملات الإغاثية التي تساهم في سد جزء من احتياجياتهم، ومن المقرر أن تواصل الحملة عملها في لبنان لمدة 7 أيام قادمة، وذلك تزامناً مع ذات الحملة لدعم اللاجئين الفلسطينيين في سورية.
ويعاني حوالي (42,500) لاجئاً فلسطينياً سورياً في لبنان من تراجع العمل الاغاثي تجاههم بشكل عام باستثناء بعض التقديمات الموسمية والتي لا تشمل الجميع في ظل توقف مساعدات الأونروا الخاصة ببدل الإيواء عن كافة اللاجئين بلا استثناء، ويعزو القائمون على العمل الإغاثي هذا التراجع إلى ضعف الموارد والتبرعات المقدمة للاجئين من الجهات الداعمة .
بدأت يوم أمس حملة الوفاء الأوروبية جولتها في البقاع الأوسط في لبنان لتقديم المساعدة للعائلات الفلسطينية السورية التي تعيش أوضاعاً صعبة في هذه المناطق الجبلية، حيث زار الوفد الماليزي العائلات المهجرة في البقاع الأوسط وقدم لهم سلات غذائية تتضمن الخضراوات ومساعدات مالية، وطالب اللاجئون باستمرار هذه الحملات الإغاثية التي تساهم في سد جزء من احتياجياتهم، ومن المقرر أن تواصل الحملة عملها في لبنان لمدة 7 أيام قادمة، وذلك تزامناً مع ذات الحملة لدعم اللاجئين الفلسطينيين في سورية.
ويعاني حوالي (42,500) لاجئاً فلسطينياً سورياً في لبنان من تراجع العمل الاغاثي تجاههم بشكل عام باستثناء بعض التقديمات الموسمية والتي لا تشمل الجميع في ظل توقف مساعدات الأونروا الخاصة ببدل الإيواء عن كافة اللاجئين بلا استثناء، ويعزو القائمون على العمل الإغاثي هذا التراجع إلى ضعف الموارد والتبرعات المقدمة للاجئين من الجهات الداعمة .
