أفاد مراسل مجموعة العمل أن حالة من التوتر والقلق سادت في بلدة المزيريب في درعا جنوب سورية، نتيجة الاشتباكات التي اندلعت بين عناصر قوات المعارضة السورية المسلحة وعدد من المطلوبين من تنظيم"داعش" ومروجي المخدرات، وأشار المراسل أن المواجهات عن سقوط عدد من الضحايا والجرحى، إلى ذلك نقل عدد من الناشطين لمجموعة العمل نبأ إعدام الشقيقين"بلال و أحمد عراب" من قبل قوات المعارضة السورية بتهمة المتاجرة بالمخدرات.
هذا وكان انفجار هزّ بلدة المزيريب بمحافظة درعا يوم 21/ آذار – مارس/ 2016 ، جراء زرع مجهولين عبوة ناسفة أمام أحد المحال التجارية على الطريق العام، حيث نتج عنها إنفجار هائل أدت لتدمير واجهة أحد المنازل دون أية إصابات.
في غضون ذلك تعيش بلدة المزيريب والتي يقطنها أكثر من 8500 لاجئاً فلسطينياً، حالة عدم استقرار وذلك بسبب استمرار محاولات الاغتيال وزرع العبوات الناسفة، والتي وصفها أحد السكان بأنها تهدد البلدة، وخاصة أن الفاعل والجهة التي تقف خلفها مجهولة في ظل حالة فلتان أمني تشهدها المنطقة برّمتها.
أفاد مراسل مجموعة العمل أن حالة من التوتر والقلق سادت في بلدة المزيريب في درعا جنوب سورية، نتيجة الاشتباكات التي اندلعت بين عناصر قوات المعارضة السورية المسلحة وعدد من المطلوبين من تنظيم"داعش" ومروجي المخدرات، وأشار المراسل أن المواجهات عن سقوط عدد من الضحايا والجرحى، إلى ذلك نقل عدد من الناشطين لمجموعة العمل نبأ إعدام الشقيقين"بلال و أحمد عراب" من قبل قوات المعارضة السورية بتهمة المتاجرة بالمخدرات.
هذا وكان انفجار هزّ بلدة المزيريب بمحافظة درعا يوم 21/ آذار – مارس/ 2016 ، جراء زرع مجهولين عبوة ناسفة أمام أحد المحال التجارية على الطريق العام، حيث نتج عنها إنفجار هائل أدت لتدمير واجهة أحد المنازل دون أية إصابات.
في غضون ذلك تعيش بلدة المزيريب والتي يقطنها أكثر من 8500 لاجئاً فلسطينياً، حالة عدم استقرار وذلك بسبب استمرار محاولات الاغتيال وزرع العبوات الناسفة، والتي وصفها أحد السكان بأنها تهدد البلدة، وخاصة أن الفاعل والجهة التي تقف خلفها مجهولة في ظل حالة فلتان أمني تشهدها المنطقة برّمتها.