نفذت الهيئة الخيرية لإغاثة الشعب الفلسطيني نشاطاً طبياً لطلاب مدرسة الفالوجة في مخيم اليرموك, بهدف نشر الوعي الصحي والتعريف بأهمية صحة الفم و الأسنان ودورها في الصحة العامة للطفل, وكذلك تفعيل الدور الوقائي لديهم، وبحسب القائمين على الهيئة أن النشاط تخلله توزيع مستلزمات نظافة شخصية و مستلزمات العناية بالأسنان لما يقارب 700 طفل من أبناء المخيم.
يُذكر أن من تبقى من أهالي مخيم اليرموك الذين تُقدر أعدادهم ما بين (3) إلى (5) آلاف مدني يعانون من نقص حاد في الخدمات الطبية، وذلك بسبب استمرار الحصار المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة من جهة، وتعرض مشافي المخيم الرئيسية للقصف مما أدى إلى وقوع أضرار كبيرة فيها أدت إلى توقفها عن العمل.
فيما فاقمت سيطرة تنظيم داعش على المخيم منذ مطلع إبريل من عام 2015 تلك الأوضاع، حيث أجبر التنظيم معظم الجهات الإغاثية داخل المخيم على الخروج منه نحو بلدة يلدا، وذلك بعد قيام التنظيم باغتيال العديد من الناشطين.
نفذت الهيئة الخيرية لإغاثة الشعب الفلسطيني نشاطاً طبياً لطلاب مدرسة الفالوجة في مخيم اليرموك, بهدف نشر الوعي الصحي والتعريف بأهمية صحة الفم و الأسنان ودورها في الصحة العامة للطفل, وكذلك تفعيل الدور الوقائي لديهم، وبحسب القائمين على الهيئة أن النشاط تخلله توزيع مستلزمات نظافة شخصية و مستلزمات العناية بالأسنان لما يقارب 700 طفل من أبناء المخيم.
يُذكر أن من تبقى من أهالي مخيم اليرموك الذين تُقدر أعدادهم ما بين (3) إلى (5) آلاف مدني يعانون من نقص حاد في الخدمات الطبية، وذلك بسبب استمرار الحصار المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة من جهة، وتعرض مشافي المخيم الرئيسية للقصف مما أدى إلى وقوع أضرار كبيرة فيها أدت إلى توقفها عن العمل.
فيما فاقمت سيطرة تنظيم داعش على المخيم منذ مطلع إبريل من عام 2015 تلك الأوضاع، حيث أجبر التنظيم معظم الجهات الإغاثية داخل المخيم على الخروج منه نحو بلدة يلدا، وذلك بعد قيام التنظيم باغتيال العديد من الناشطين.