نقص حاد بالخدمات الطبية يعاني منه أبناء مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، وذلك بسبب استمرار توقف عمل جميع المشافي القريبة من المخيم عن العمل، بالإضافة توقف مستوصف (الأونروا) عن تقديم خدماته الأساسية واقتصارها على الخدمات الاستشارية.
ومن جانبه أكد مراسلنا أن عمل مستوصف وكالة (الأونروا) داخل المخيم شكلي، حيث لا يقدم إلا الخدمات البسيطة وبعض الاستشارات التي لا تحقق الحد الأدنى من الخدمات الطبية المفترض تقديمها إلى الآلاف من أبناء المخيم.
وتأتي الأزمة الصحية، لتضاف إلى سلسة من الأزمات المعيشية التي يعاني منها أهالي المخيم، أبرزها غياب الخدمات الإغاثية، وانقطاع الطرقات الواصلة بين المخيم والعاصمة دمشق.
نقص حاد بالخدمات الطبية يعاني منه أبناء مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، وذلك بسبب استمرار توقف عمل جميع المشافي القريبة من المخيم عن العمل، بالإضافة توقف مستوصف (الأونروا) عن تقديم خدماته الأساسية واقتصارها على الخدمات الاستشارية.
ومن جانبه أكد مراسلنا أن عمل مستوصف وكالة (الأونروا) داخل المخيم شكلي، حيث لا يقدم إلا الخدمات البسيطة وبعض الاستشارات التي لا تحقق الحد الأدنى من الخدمات الطبية المفترض تقديمها إلى الآلاف من أبناء المخيم.
وتأتي الأزمة الصحية، لتضاف إلى سلسة من الأزمات المعيشية التي يعاني منها أهالي المخيم، أبرزها غياب الخدمات الإغاثية، وانقطاع الطرقات الواصلة بين المخيم والعاصمة دمشق.