كشف فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن عدد الضحايا من أبناء مخيم اليرموك منذ بداية الأحداث في سورية وصل إلى " 1011 " ضحية وحتى نهاية "كانون الأول ــ ديسبمبر /2014 بينهم 407 قضوا جراء القصف، فيما قضى "158" بسبب الحصار وقلة الرعاية الطبية، و 150 بطلق ناري، فيما قضى "132" برصاص قناص، و"96" تحت التعذيب، في حين سجل إعدم "17" لاجئاً ميدانياً، و"11" بسبب إختطافهم ومن ثم قتلهم بعد ذلك، بينما قضى "9" لاجئين لأسباب مجهولة لم يتسن لفريق التوثيق في مجموعة العمل التأكد من السبب الحقيقي وراء مقتلهم، إلى ذلك قضى "9" لاجئين نتيجة تفجير سيارة مخخة، و"8" تم اغتيالهم داخل المخيم، ولاجئان قضيا نتيجة إنهيار مبنى، بينما قضى لاجئ اثر التدافع أثناء استلام المساعدات الغذائية في ساحة راما أول المخيم، وآخر قضى لاجئ اختناقاً، وآخر حرقاً، كما تم قتل لاجئ من أبناء اليرموك بالسلاح الأبيض، ولاجئ دهساً أثناء محاولته جلب المياه لعائلته.
كشف فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن عدد الضحايا من أبناء مخيم اليرموك منذ بداية الأحداث في سورية وصل إلى " 1011 " ضحية وحتى نهاية "كانون الأول ــ ديسبمبر /2014 بينهم 407 قضوا جراء القصف، فيما قضى "158" بسبب الحصار وقلة الرعاية الطبية، و 150 بطلق ناري، فيما قضى "132" برصاص قناص، و"96" تحت التعذيب، في حين سجل إعدم "17" لاجئاً ميدانياً، و"11" بسبب إختطافهم ومن ثم قتلهم بعد ذلك، بينما قضى "9" لاجئين لأسباب مجهولة لم يتسن لفريق التوثيق في مجموعة العمل التأكد من السبب الحقيقي وراء مقتلهم، إلى ذلك قضى "9" لاجئين نتيجة تفجير سيارة مخخة، و"8" تم اغتيالهم داخل المخيم، ولاجئان قضيا نتيجة إنهيار مبنى، بينما قضى لاجئ اثر التدافع أثناء استلام المساعدات الغذائية في ساحة راما أول المخيم، وآخر قضى لاجئ اختناقاً، وآخر حرقاً، كما تم قتل لاجئ من أبناء اليرموك بالسلاح الأبيض، ولاجئ دهساً أثناء محاولته جلب المياه لعائلته.