يعاني الآلاف من طالبي اللجوء من فلسطينيي سورية من فترات الانتظار الطويلة التي تواجههم أثناء طلبهم اللجوء في السويد، حيث من الممكن أن تصل مدة الانتظار لطلبات اللجوء ما بين العام والعام والنصف، في حين تصل مدة الانتظار معاملة لم الشمل لمدة (21) شهراً.
كما يعاني اللاجئين مع صعوبات كبيرة في تأمين الأوراق الثبوتية اللازمة لإتمام معاملات لم الشمل خصوصاً من اضطر لمغادرة سورية بطريقة غير نظامية.
إلى ذلك، تعاني أسر اللاجئين من صعوبات في الوصول إلى السفارات والقنصليات السويدية، حيث تمنع الأردن دخول فلسطينيي سورية إلى أراضيها، في حين يتشدد لبنان بالسماح لهم بدخول أراضيهم، فيما توقفت تركيا عن إصدار تأشيرات الدخول للاجئين الفلسطينيين إلى أرضيها منذ حوالي الثلاثة أعوام.
يعاني الآلاف من طالبي اللجوء من فلسطينيي سورية من فترات الانتظار الطويلة التي تواجههم أثناء طلبهم اللجوء في السويد، حيث من الممكن أن تصل مدة الانتظار لطلبات اللجوء ما بين العام والعام والنصف، في حين تصل مدة الانتظار معاملة لم الشمل لمدة (21) شهراً.
كما يعاني اللاجئين مع صعوبات كبيرة في تأمين الأوراق الثبوتية اللازمة لإتمام معاملات لم الشمل خصوصاً من اضطر لمغادرة سورية بطريقة غير نظامية.
إلى ذلك، تعاني أسر اللاجئين من صعوبات في الوصول إلى السفارات والقنصليات السويدية، حيث تمنع الأردن دخول فلسطينيي سورية إلى أراضيها، في حين يتشدد لبنان بالسماح لهم بدخول أراضيهم، فيما توقفت تركيا عن إصدار تأشيرات الدخول للاجئين الفلسطينيين إلى أرضيها منذ حوالي الثلاثة أعوام.