أقام الفنان الفلسطيني التشكيلي "مأمون الشايب" معرضاً للوحاته ورسوماته التشكيلية في مبنى مكتبة البلدية بمدينة لاندسكرونا، جنوب السويد، وذلك بحضور عدد من الشخصيات الثقافية والأدبية السويدية والعربية في المدينة، وممثلين الجمعيات العربية والفلسطينية، وحشد من الجالية العربية المقيمة في لاند سكرونا.
ضم المعرض الذي افتتح يوم الخميس 8/ يناير، ويستمر حتى السابع والعشرين من شهر كانون الثاني/ ينايرالجاري، أكثر من 35 لوحة فنية، أبدعها الفنان الشايب من وحي هموم وشؤون الشعبيين الفلسطيني والسوري، كونه من اللاجئين الفلسطينيين الذين أقاموا منذ النكبة في مخيم اليرموك في دمشق، أظهرت العديد من اللوحات رونق العمارة الدمشقية، كما عكست الكثير من الأعمال الفنية هواجسه ومشاعره المرهفة حيال الواقع الإنساني عموما، فيما تناولت بعض الأعمال رونق الطبيعة السويدية، التي أدهشت الشايب بوصفه من القادمين الجدد إلى السويد.
ويقول الشايب أن الجانب الأهم في المعرض، للأعمال التي تناولت الأزمة الإنسانية التي يعيشها مخيم اليرموك المحاصر، والذي سقط فيه العديد من الشهداء جوعاً جراء الكارثة الإنسانية التي يعيشها منذ أكثر من سنتين
المصدر:موقع الكومبس
أقام الفنان الفلسطيني التشكيلي "مأمون الشايب" معرضاً للوحاته ورسوماته التشكيلية في مبنى مكتبة البلدية بمدينة لاندسكرونا، جنوب السويد، وذلك بحضور عدد من الشخصيات الثقافية والأدبية السويدية والعربية في المدينة، وممثلين الجمعيات العربية والفلسطينية، وحشد من الجالية العربية المقيمة في لاند سكرونا.
ضم المعرض الذي افتتح يوم الخميس 8/ يناير، ويستمر حتى السابع والعشرين من شهر كانون الثاني/ ينايرالجاري، أكثر من 35 لوحة فنية، أبدعها الفنان الشايب من وحي هموم وشؤون الشعبيين الفلسطيني والسوري، كونه من اللاجئين الفلسطينيين الذين أقاموا منذ النكبة في مخيم اليرموك في دمشق، أظهرت العديد من اللوحات رونق العمارة الدمشقية، كما عكست الكثير من الأعمال الفنية هواجسه ومشاعره المرهفة حيال الواقع الإنساني عموما، فيما تناولت بعض الأعمال رونق الطبيعة السويدية، التي أدهشت الشايب بوصفه من القادمين الجدد إلى السويد.
ويقول الشايب أن الجانب الأهم في المعرض، للأعمال التي تناولت الأزمة الإنسانية التي يعيشها مخيم اليرموك المحاصر، والذي سقط فيه العديد من الشهداء جوعاً جراء الكارثة الإنسانية التي يعيشها منذ أكثر من سنتين
المصدر:موقع الكومبس