كشف فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن "163" من أبناء مخيم اليرموك قضوا تحت التعذيب منذ بداية الأحداث في سورية، هذا وكانت مجموعة العمل قد أعلنت أن عدد الضحايا من أبناء مخيم اليرموك وصل حتى بداية نيسان _ ابريل من العام الجاري إلى " 1244 " لاجئاً، بينهم 447 قضوا جراء القصف، فيما نوه فريق الرصد والتوثيق في المجموعة إلى أنه وثق بيانات" 440" لاجئاً فلسطينياً قضوا تحت التعذيب منذ بدء الصراع الدائر في سورية.
وأوضحت المجموعة أن معظم جثث الضحايا لم يتم تسليمها لذويها، وأنه تم الاتصال فقط بأحد أفراد عائلة الضحية، لإبلاغه بالتوجه لمقرات الأمن واستلام متعلقات المعتقل دون أن يسمحوا بالسؤال عن جثمانه.
وتجدد «مجموعة العمل من أجل فلسطينيين سورية» مطالبتها النظام السوري بالإفصاح عن مصير المئات من المعتقلين الفلسطينيين الذين يعتبر مصيرهم مجهولاً، مؤكدة أن ما يجري داخل المعتقلات السورية للفلسطينيين «جريمة حرب بكل المقاييس».
كشف فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن "163" من أبناء مخيم اليرموك قضوا تحت التعذيب منذ بداية الأحداث في سورية، هذا وكانت مجموعة العمل قد أعلنت أن عدد الضحايا من أبناء مخيم اليرموك وصل حتى بداية نيسان _ ابريل من العام الجاري إلى " 1244 " لاجئاً، بينهم 447 قضوا جراء القصف، فيما نوه فريق الرصد والتوثيق في المجموعة إلى أنه وثق بيانات" 440" لاجئاً فلسطينياً قضوا تحت التعذيب منذ بدء الصراع الدائر في سورية.
وأوضحت المجموعة أن معظم جثث الضحايا لم يتم تسليمها لذويها، وأنه تم الاتصال فقط بأحد أفراد عائلة الضحية، لإبلاغه بالتوجه لمقرات الأمن واستلام متعلقات المعتقل دون أن يسمحوا بالسؤال عن جثمانه.
وتجدد «مجموعة العمل من أجل فلسطينيين سورية» مطالبتها النظام السوري بالإفصاح عن مصير المئات من المعتقلين الفلسطينيين الذين يعتبر مصيرهم مجهولاً، مؤكدة أن ما يجري داخل المعتقلات السورية للفلسطينيين «جريمة حرب بكل المقاييس».