جدد المئات من اللاجئين الفلسطينيين العالقين على الحدود المقدونية اليونانية مناشدتهم للمنظمات الدولية وحقوق الإنسان ومنظمة التحرير الفلسطينية للتدخل من أجل مساعدتهم والضغط على الحكومات الأوروبية من أجل استقبالهم في بلدانهم، كما طالبوا بتحسين وضعهم المعيشي، حيث وصف أحد اللاجئين بأن أوضاعهم الإنسانية مزرية نتيجة عدم توفر أماكن لإيواء جميع اللاجئين، وأضاف بأن العديد منهم يبات في العراء ويفترش الأرض مما أصابهم بحالة من الإحباط والاكتئاب.
يشار إلى أن الاتفاقات الأوربية والتركية أدخلت آلاف اللاجئين الفلسطينيين والسوريين الذين فروا من سورية في معاناة جديدة وقاسية، وخاصة المتواجدين منهم على الحدود المقدونية وفي اليونان، حيث تم اغلاق الحدود البرية والموصلة إلى دول اللجوء الأوروبي، وتشديد الحراسة البحرية في بحر ايجة لمنع وصول مهاجرين جدد إلى الجزر اليونانية.
جدد المئات من اللاجئين الفلسطينيين العالقين على الحدود المقدونية اليونانية مناشدتهم للمنظمات الدولية وحقوق الإنسان ومنظمة التحرير الفلسطينية للتدخل من أجل مساعدتهم والضغط على الحكومات الأوروبية من أجل استقبالهم في بلدانهم، كما طالبوا بتحسين وضعهم المعيشي، حيث وصف أحد اللاجئين بأن أوضاعهم الإنسانية مزرية نتيجة عدم توفر أماكن لإيواء جميع اللاجئين، وأضاف بأن العديد منهم يبات في العراء ويفترش الأرض مما أصابهم بحالة من الإحباط والاكتئاب.
يشار إلى أن الاتفاقات الأوربية والتركية أدخلت آلاف اللاجئين الفلسطينيين والسوريين الذين فروا من سورية في معاناة جديدة وقاسية، وخاصة المتواجدين منهم على الحدود المقدونية وفي اليونان، حيث تم اغلاق الحدود البرية والموصلة إلى دول اللجوء الأوروبي، وتشديد الحراسة البحرية في بحر ايجة لمنع وصول مهاجرين جدد إلى الجزر اليونانية.