ناشد رئيس مركز الإنقاذ الطبي في مخيم اليرموك وعدد من الناشطين والإغاثيين، الأطراف المتصارعة في مخيم اليرموك تنظيم الدولة "داعش" وجبهة النصرة، بضرورة تحييد المدنيين وناشطين تحسبهم داعش على جبهة النصرة، وعدم التعرض لهم ومن يريد الخروج من مناطق المواجهات وفسح المجال لهم بالتزود من الماء من الآبار الارتوازية، كما ناشدوا المنظمات الإنسانية والطبية بتحمل مسؤولياتها أمام تزايد عدد الجرحى المدنيين وصعوبة تأمين اللوازم الطبية التي تعاني المراكز الطبية من فقدانها لإنقاذ حياة المدنيين.
وأكد أبناء المخيم، أن حظراً للتجول يفرض على المدنيين القاطنين في مناطق الاشتباك في شارع لوبية وشارع الجاعونة وشارع حيفا وشارع صفورية وشارع 15 وشارع صفد كون هذه المناطق تشهد حالات قنص، في حين نزح بعض الأهالي من شارع الجاعونة بعد استطاعتهم الخروج من منطقة المواجهات والقنص، وخاصة مع حشد داعش أسلحتها الثقيلة لاقتحام حي الجاعونة الذي تسيطر عليه جبهة النصرة والتي بدروها فخخت شارع الجاعونة.
يأتي ذلك بالتزامن مع تمشيط المجموعات الموالية للنظام السوري بالرشاشات الثقيلة نقاط التماس مع جبهة النصرة، واستهداف بعض مناطق المخيم بقذائف المدفعية، مع الإشارة إلى استمرار حصارها للمخيم وقطع الماء والكهرباء عنه ومنع ادخال المواد الغذائية والطبية.
ناشد رئيس مركز الإنقاذ الطبي في مخيم اليرموك وعدد من الناشطين والإغاثيين، الأطراف المتصارعة في مخيم اليرموك تنظيم الدولة "داعش" وجبهة النصرة، بضرورة تحييد المدنيين وناشطين تحسبهم داعش على جبهة النصرة، وعدم التعرض لهم ومن يريد الخروج من مناطق المواجهات وفسح المجال لهم بالتزود من الماء من الآبار الارتوازية، كما ناشدوا المنظمات الإنسانية والطبية بتحمل مسؤولياتها أمام تزايد عدد الجرحى المدنيين وصعوبة تأمين اللوازم الطبية التي تعاني المراكز الطبية من فقدانها لإنقاذ حياة المدنيين.
وأكد أبناء المخيم، أن حظراً للتجول يفرض على المدنيين القاطنين في مناطق الاشتباك في شارع لوبية وشارع الجاعونة وشارع حيفا وشارع صفورية وشارع 15 وشارع صفد كون هذه المناطق تشهد حالات قنص، في حين نزح بعض الأهالي من شارع الجاعونة بعد استطاعتهم الخروج من منطقة المواجهات والقنص، وخاصة مع حشد داعش أسلحتها الثقيلة لاقتحام حي الجاعونة الذي تسيطر عليه جبهة النصرة والتي بدروها فخخت شارع الجاعونة.
يأتي ذلك بالتزامن مع تمشيط المجموعات الموالية للنظام السوري بالرشاشات الثقيلة نقاط التماس مع جبهة النصرة، واستهداف بعض مناطق المخيم بقذائف المدفعية، مع الإشارة إلى استمرار حصارها للمخيم وقطع الماء والكهرباء عنه ومنع ادخال المواد الغذائية والطبية.