قضى الشاب المصاب "محمد دياب" من سكان حي التقدم بمخيم اليرموك المحاصر، وذلك في منطقة العروبة جنوب شرق المخيم إثر تعرضه لرصاص قناص في الرأس، حيث تم نقله الى المشفى الميداني في منطقة يلدا ليتم علاجه ثم إلى أحد مشافي العاصمة ليفارق الحياة بسبب اصابته الخطيرة، كما توارد الأنباء من المخيم، بقضاء الشاب "مصطفى غريب" خلال الاشتباكات الدائرة بين تنظيم الدولة وجبهة النصرة، علماً أنه أحد عناصر مجموعة ما يسمى "الزعاطيط" والتي بايعت تنظيم الدولة سابقاً.
يأتي ذلك وسط تفاقم الوضع الإنساني للعائلات المحاصرة في المخيم في ظل تواصل الاشتباكات بين داعش والنصرة لليوم العاشر على التوالي واستهداف منازل المدنيين وحرقها، وتجدر الإشارة إلى أن مجموعة العمل وثقت 1227 ضحية من أبناء مخيم اليرموك قضوا منذ بدء أحداث الحرب في سورية.
قضى الشاب المصاب "محمد دياب" من سكان حي التقدم بمخيم اليرموك المحاصر، وذلك في منطقة العروبة جنوب شرق المخيم إثر تعرضه لرصاص قناص في الرأس، حيث تم نقله الى المشفى الميداني في منطقة يلدا ليتم علاجه ثم إلى أحد مشافي العاصمة ليفارق الحياة بسبب اصابته الخطيرة، كما توارد الأنباء من المخيم، بقضاء الشاب "مصطفى غريب" خلال الاشتباكات الدائرة بين تنظيم الدولة وجبهة النصرة، علماً أنه أحد عناصر مجموعة ما يسمى "الزعاطيط" والتي بايعت تنظيم الدولة سابقاً.
يأتي ذلك وسط تفاقم الوضع الإنساني للعائلات المحاصرة في المخيم في ظل تواصل الاشتباكات بين داعش والنصرة لليوم العاشر على التوالي واستهداف منازل المدنيين وحرقها، وتجدر الإشارة إلى أن مجموعة العمل وثقت 1227 ضحية من أبناء مخيم اليرموك قضوا منذ بدء أحداث الحرب في سورية.