قضى اللاجئ الفلسطيني "أحمد خالد نصار- أبو خالد" من أبناء مخيم درعا، وذلك متأثراً بجراحه بعد محاولة اغتياله يوم اﻷربعاء 6/4/2016، علماً أنه قائد كتيبة ما تسمى "أبناء الأقصى" التابعة للواء توحيد الجنوب، وتحدر الإشارة إلى أن ظاهرة الاغتبالات جنوب سورية، تشكل مصدر قلق وخاصة أن الفاعل والجهة التي تقف خلفها مجهولة في ظل حالة فلتان أمني تشهدها المنطقة برّمتها، حيث يتهم ناشطون، الأمن السوري بالوقوف خلف عمليات الاغتيال ووضع العبوات الناسفة في مناطق سيطرة المعارضة، في حين عزاها آخرون إلى تصفيات تخوضها مجموعات المعارضة المسلحة فيما بينها أو مع تنظيم "داعش"، إلا أن ناشطين آخرين يتهمون أجهزة استخبارات خارجية، والتي تنشط في مناطق جنوب سورية.
قضى اللاجئ الفلسطيني "أحمد خالد نصار- أبو خالد" من أبناء مخيم درعا، وذلك متأثراً بجراحه بعد محاولة اغتياله يوم اﻷربعاء 6/4/2016، علماً أنه قائد كتيبة ما تسمى "أبناء الأقصى" التابعة للواء توحيد الجنوب، وتحدر الإشارة إلى أن ظاهرة الاغتبالات جنوب سورية، تشكل مصدر قلق وخاصة أن الفاعل والجهة التي تقف خلفها مجهولة في ظل حالة فلتان أمني تشهدها المنطقة برّمتها، حيث يتهم ناشطون، الأمن السوري بالوقوف خلف عمليات الاغتيال ووضع العبوات الناسفة في مناطق سيطرة المعارضة، في حين عزاها آخرون إلى تصفيات تخوضها مجموعات المعارضة المسلحة فيما بينها أو مع تنظيم "داعش"، إلا أن ناشطين آخرين يتهمون أجهزة استخبارات خارجية، والتي تنشط في مناطق جنوب سورية.