اتهم ناشطون وعدد من أبناء مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، جمعيات ومجموعات محسوبة على النظام السوري وايران، باغراء الناس وتجنيدهم لصالحها من أجل القتال إلى جانب قوات النظام وبرواتب شهرية مغرية، وأضاف الناشطون أن تلك المجموعات الموالية والتي تندرج تحت مسميات فلسطينية تقوم ظاهرياً بنشاطات تخص القضية الفلسطينية ومعاناة شعبها، وتستهدف بشكل كبير فئة الشباب بعد استعطافهم.
واتهم أبناء المخيم تلك المجموعات باستدراج الشباب إلى الحسينيات (وهي مكان يقام بها نشاطات وفعاليات تتبع لأبناء الطائفة الشيعية ) لتشييعهم وبث الأفكار الصفوية في عقولهم، وذلك في مسعى منها لتجنيدهم وإرسالهم إلى جبهات القتال ضد مجموعات المعارضة المسلحة"
وتجدر الإشارة إلى أن العديد من المجموعات الموالية تنشط داخل المخيمات الفلسطينية التي لازالت تحت سيطرة النظام، وتقوم بتجنيد الشباب تحت شعارات تحرير فلسطين وحماية المخيمات، ومنها مجموعة "لواء القدس" في مخيم النيرب بحلب ومخيم الرمل في اللاذقية، ومجموعات الفصائل الفلسطينية كالقيادة العامة وفتح الانتفاضة والصاعقة، علماً أن العشرات سقطوا ضحايا في الاشتباكات ضد مجموعات المعارضة المسلحة.
اتهم ناشطون وعدد من أبناء مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، جمعيات ومجموعات محسوبة على النظام السوري وايران، باغراء الناس وتجنيدهم لصالحها من أجل القتال إلى جانب قوات النظام وبرواتب شهرية مغرية، وأضاف الناشطون أن تلك المجموعات الموالية والتي تندرج تحت مسميات فلسطينية تقوم ظاهرياً بنشاطات تخص القضية الفلسطينية ومعاناة شعبها، وتستهدف بشكل كبير فئة الشباب بعد استعطافهم.
واتهم أبناء المخيم تلك المجموعات باستدراج الشباب إلى الحسينيات (وهي مكان يقام بها نشاطات وفعاليات تتبع لأبناء الطائفة الشيعية ) لتشييعهم وبث الأفكار الصفوية في عقولهم، وذلك في مسعى منها لتجنيدهم وإرسالهم إلى جبهات القتال ضد مجموعات المعارضة المسلحة"
وتجدر الإشارة إلى أن العديد من المجموعات الموالية تنشط داخل المخيمات الفلسطينية التي لازالت تحت سيطرة النظام، وتقوم بتجنيد الشباب تحت شعارات تحرير فلسطين وحماية المخيمات، ومنها مجموعة "لواء القدس" في مخيم النيرب بحلب ومخيم الرمل في اللاذقية، ومجموعات الفصائل الفلسطينية كالقيادة العامة وفتح الانتفاضة والصاعقة، علماً أن العشرات سقطوا ضحايا في الاشتباكات ضد مجموعات المعارضة المسلحة.