map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

الاشتباكات والقصف يفاقمان معاناة العائلات الفلسطينية القاطنة في بلدة عين ذكر بريف درعا الغربي

تاريخ النشر : 19-04-2016
الاشتباكات والقصف يفاقمان معاناة العائلات الفلسطينية القاطنة في بلدة عين ذكر بريف درعا الغربي

أفاد مراسل مجموعة العمل أن اشتباكات عنيفة اندلعت على أطراف بلدة عين ذكر بريف درعا الغربي التي يقطنها عدد كبير من العائلات الفلسطينية،  بين جبهة "النصرة" والفصائل المتحالفة معها من جهة و"لواء شهداء اليرموك" المرتبط بتنظيم "داعش" من جهة أخرى، استخدمت فيها جميع صنوف الأسلحة الثقيلة، ما أدى إلى سقوط عدد من الضحايا والجرحى بين الطرفين.

هذا وتعاني مئات العائلات الفلسطينية القاطنة جنوب سورية من أوضاع إنسانية قاسية جراء الاشتباكات العنيفة والقصف بين المجموعات العسكرية في المنطقة واستمرار تعرض بلداتهم للقصف بالبراميل المتفجرة والقذائف الصاروخية، ففي يوم 4/ نيسان _ ابريل / 2016 نزح المئات من قاطني المنطقة من اللاجئين الفلسطينيين والسوريين إلى وادي اليرموك والعجمي وبلدة المزيريب، خوفاً من القصف وشظايا المواجهات.

حيث تشرد قسم منهم بين الخيم وكهوف الوادي، وقسم آخر تشرد في وادي العجمي وبلدة المزيريب بلا مأوى، ووصف المراسل تشرد الأهالي بالنكبة الجديدة، في حين وردت أنباء عن سقوط عشرات الضحايا من المدنيين جراء الاشتباكات العنيفة والقصف بين المجموعات العسكرية في المنطقة.

تجدر الإشارة إلى أن مجموعة العمل وثقت 338 لاجئاً فلسطينياً من أبناء محافظة درعا قضوا منذ بدء أحداث الحرب في سورية.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/4723

أفاد مراسل مجموعة العمل أن اشتباكات عنيفة اندلعت على أطراف بلدة عين ذكر بريف درعا الغربي التي يقطنها عدد كبير من العائلات الفلسطينية،  بين جبهة "النصرة" والفصائل المتحالفة معها من جهة و"لواء شهداء اليرموك" المرتبط بتنظيم "داعش" من جهة أخرى، استخدمت فيها جميع صنوف الأسلحة الثقيلة، ما أدى إلى سقوط عدد من الضحايا والجرحى بين الطرفين.

هذا وتعاني مئات العائلات الفلسطينية القاطنة جنوب سورية من أوضاع إنسانية قاسية جراء الاشتباكات العنيفة والقصف بين المجموعات العسكرية في المنطقة واستمرار تعرض بلداتهم للقصف بالبراميل المتفجرة والقذائف الصاروخية، ففي يوم 4/ نيسان _ ابريل / 2016 نزح المئات من قاطني المنطقة من اللاجئين الفلسطينيين والسوريين إلى وادي اليرموك والعجمي وبلدة المزيريب، خوفاً من القصف وشظايا المواجهات.

حيث تشرد قسم منهم بين الخيم وكهوف الوادي، وقسم آخر تشرد في وادي العجمي وبلدة المزيريب بلا مأوى، ووصف المراسل تشرد الأهالي بالنكبة الجديدة، في حين وردت أنباء عن سقوط عشرات الضحايا من المدنيين جراء الاشتباكات العنيفة والقصف بين المجموعات العسكرية في المنطقة.

تجدر الإشارة إلى أن مجموعة العمل وثقت 338 لاجئاً فلسطينياً من أبناء محافظة درعا قضوا منذ بدء أحداث الحرب في سورية.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/4723