جددت العشرات من العائلات الفلسطينية السورية العالقة عند الحدود اليونانية المقدونية مناشدتها عبر مجموعة العمل، لجميع المؤسسات الإغاثية والحقوقية بالعمل العاجل لوضع حد لمعاناتهم، حيث يعيشون في خيام وسط الغابات دون أي اهتمام أو مساعدة تذكر.
وأكد أحد اللاجئين العالقين هناك، أن حياة أطفالهم باتت بخطر خاصة مع انتشار المئات من الأفاعي والعقارب السامة، والتي قد تودي بحياة الأطفال في حال لدغتهم.
إلى ذلك طالب العالقون الأمم المتحدة والمؤسسات الحقوقية بالعمل على وضع حد لمعاناتهم والسماح لهم بالوصول إلى وجهاتهم، حيث فروا من الحرب الدائرة في سورية بحثاً عن الأمان، ليجدوا أنفسهم في النهاية أسرى للخيام، وسوء الأوضاع المعيشية.
جددت العشرات من العائلات الفلسطينية السورية العالقة عند الحدود اليونانية المقدونية مناشدتها عبر مجموعة العمل، لجميع المؤسسات الإغاثية والحقوقية بالعمل العاجل لوضع حد لمعاناتهم، حيث يعيشون في خيام وسط الغابات دون أي اهتمام أو مساعدة تذكر.
وأكد أحد اللاجئين العالقين هناك، أن حياة أطفالهم باتت بخطر خاصة مع انتشار المئات من الأفاعي والعقارب السامة، والتي قد تودي بحياة الأطفال في حال لدغتهم.
إلى ذلك طالب العالقون الأمم المتحدة والمؤسسات الحقوقية بالعمل على وضع حد لمعاناتهم والسماح لهم بالوصول إلى وجهاتهم، حيث فروا من الحرب الدائرة في سورية بحثاً عن الأمان، ليجدوا أنفسهم في النهاية أسرى للخيام، وسوء الأوضاع المعيشية.