أفاد مراسل مجموعة العمل في حمص، أن الأمن السوري يقوم بحملات تفتيش متواصلة في مخيم العائدين بحمص، وذلك بحثاً عن فئة الشباب من اللاجئين الفلسطينيين والسوريين في عمر الخدمة العسكرية، حيث يدقق في الهويات الشخصية للمارة في شوارع المخيم و المحالات التجارية و على المعابر الثلاث للمخيم و سوق الخضرة، فيما أكد مراسلنا أن الأمن السوري يعتقل الشباب من طلاب جامعة التعليم المفتوح على الرغم من التأجيل الرسمي الذي بحوزة الطالب ويسوقونه إلى العسكرية.
يذكر أن الخدمة العسكرية في صفوف جيش التحرير الفلسطيني التابع للجيش السوري النظامي هي خدمة الزامية للاجئين الفلسطينيين في سورية، الأمر الذي أجبر العديد من الشباب الذين يرفضون أداء الخدمة العسكرية خلال الحرب الدائرة في سورية لتركها والسفر إلى البلدان المجاورة.
أفاد مراسل مجموعة العمل في حمص، أن الأمن السوري يقوم بحملات تفتيش متواصلة في مخيم العائدين بحمص، وذلك بحثاً عن فئة الشباب من اللاجئين الفلسطينيين والسوريين في عمر الخدمة العسكرية، حيث يدقق في الهويات الشخصية للمارة في شوارع المخيم و المحالات التجارية و على المعابر الثلاث للمخيم و سوق الخضرة، فيما أكد مراسلنا أن الأمن السوري يعتقل الشباب من طلاب جامعة التعليم المفتوح على الرغم من التأجيل الرسمي الذي بحوزة الطالب ويسوقونه إلى العسكرية.
يذكر أن الخدمة العسكرية في صفوف جيش التحرير الفلسطيني التابع للجيش السوري النظامي هي خدمة الزامية للاجئين الفلسطينيين في سورية، الأمر الذي أجبر العديد من الشباب الذين يرفضون أداء الخدمة العسكرية خلال الحرب الدائرة في سورية لتركها والسفر إلى البلدان المجاورة.