map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

اللاجئون الفلسطينيون السوريون في ألمانيا يشكون تأخر إجراءات الإقامة

تاريخ النشر : 22-04-2016
اللاجئون الفلسطينيون السوريون في ألمانيا يشكون تأخر إجراءات الإقامة

يشتكي اللاجئون الفلسطينيون السوريون الذين تمكنوا من الوصول إلى ألمانيا من تأخر صدور إقاماتهم التي تستغرق في بعض الأحيان أكثر من ثمانية أشهر، الأمر الذي ينعكس سلباً على اللاجئين الذين ينتظرون لم شمل عوائلهم التي شردت بين سورية ولبنان وتركيا، علاوة على الأعباء الاقتصادية التي يتحملها اللاجئ في تلك الدول خاصة فيما يتعلق بتأمين المصاريف المعيشية لأهلهم الذين ينتظرون لم شملهم، والتي قد تستغرق معاملات لم الشلم عدة أشهر أخرى.

ومن جانب آخر تعاني شريحة واسعة من اللاجئين الفلسطينيين من تابعات ترك بصماتهم في إيطاليا وغيرها من الدول التي أجبرتهم على ترك بصماتهم فيها خلال رحلتهم إلى شمال أوروبا، حيث يتم رفض طلبات لجوئهم، ومن ثم يعين اللاجئ محامي لمتابعة القضية وبعد أكثر من عام يُمنح غالباً الإقامة، بيد أنه سجلت العديد من الحالات التي قامت بها بعض الولايات الألمانية بالتغاضي على بصمات إيطاليا.

يشار أنه لا يوجد إحصائيات رسمية لأعداد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في ألمانيا، والذين يُصنفوا على أنهم من عديمي الجنسية وفقاً للقوانين الألمانية، إلا أن ألمانيا ملتزمة تبعاً لاتفاقية جنيف، بتسهيل تجنيس الأشخاص عديمي الجنسية وذلك استناداً إلى قانون الجنسية الألمانية للعام 2000.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/4745

يشتكي اللاجئون الفلسطينيون السوريون الذين تمكنوا من الوصول إلى ألمانيا من تأخر صدور إقاماتهم التي تستغرق في بعض الأحيان أكثر من ثمانية أشهر، الأمر الذي ينعكس سلباً على اللاجئين الذين ينتظرون لم شمل عوائلهم التي شردت بين سورية ولبنان وتركيا، علاوة على الأعباء الاقتصادية التي يتحملها اللاجئ في تلك الدول خاصة فيما يتعلق بتأمين المصاريف المعيشية لأهلهم الذين ينتظرون لم شملهم، والتي قد تستغرق معاملات لم الشلم عدة أشهر أخرى.

ومن جانب آخر تعاني شريحة واسعة من اللاجئين الفلسطينيين من تابعات ترك بصماتهم في إيطاليا وغيرها من الدول التي أجبرتهم على ترك بصماتهم فيها خلال رحلتهم إلى شمال أوروبا، حيث يتم رفض طلبات لجوئهم، ومن ثم يعين اللاجئ محامي لمتابعة القضية وبعد أكثر من عام يُمنح غالباً الإقامة، بيد أنه سجلت العديد من الحالات التي قامت بها بعض الولايات الألمانية بالتغاضي على بصمات إيطاليا.

يشار أنه لا يوجد إحصائيات رسمية لأعداد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في ألمانيا، والذين يُصنفوا على أنهم من عديمي الجنسية وفقاً للقوانين الألمانية، إلا أن ألمانيا ملتزمة تبعاً لاتفاقية جنيف، بتسهيل تجنيس الأشخاص عديمي الجنسية وذلك استناداً إلى قانون الجنسية الألمانية للعام 2000.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/4745