بعد خمس سنوات من الحرب الدائرة في سورية، أشار فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل، أنه تم توثيق (3212) ضحية من اللاجئين الفلسطينيين السوريين قضوا من أماكن مختلفة في سورية، حيث شهد مخيم اليرموك جنوب العاصمة دمشق وأبناءه أكبر معدلات سقوط الضحايا، فقد تم توثيق (1261) ضحية، يليه أبناء مخيم درعا جنوب سورية حيث تم توثيق سقوط (234) ضحية، ثم مخيم خان الشيح بريف دمشق حيث سقط (152) ضحية من أبناءه، ثم مخيم النيرب في حلب حيث وُثق (136) ضحية من ابناءه، ثم مخيم الحسينية وسقط من أبناءه (115) ضحية، فيما تم توثيق (171) ضحية غير معروفي السكن، و(1143) من بقية التجمعات والمخيمات والمناطق في سورية.
ومن حيث سبب الحادثة، فقد أشار فريق الرصد إلى أن (1066) ضحية من اللاجئين الفلسطينيين قضوا بالقصف، ثم (728) ضحية قضوا بطلق ناري، ثم (439) ضحية قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، و(291) ضحية قضوا برصاص القناصة، ثم (186) ضحية قضوا بالجوع ونقص الرعاية الطبية، و(121) قضوا في تفجيرات و(88) ضحية أعدموا ميدانياً على يد قوات النظام ومجموعاته الموالية، و(80) ضحية مجهولة السبب، و(50) ضحية قضوا غرقاً خلال رحل الموت نحو أوروبا، و(349) ضحية قضوا لأسباب أخرى منها الإعدام والحرق والاختناق.
فيما أصيب آلاف اللاجئين الفلسطينيين جراء الأعمال الحربية التي تستهدفهم من قصف وقنص وخلال مشاركتهم في القتال الدائر، ومنهم من تسببت اصابته بعجز أو بتر أو فقد عينيه.
وتجدر الإشارة إلى أن الأجهزة الأمنية السورية لاتزال تتكتم على مصير أكثر من (1500) معتقل فلسطيني في سجونها وثقت منهم مجموعة العمل (1069)، علماً أن شهادات مفرج عنهم تؤكد قضاء عدد كبير منهم تحت التعذيب.
بعد خمس سنوات من الحرب الدائرة في سورية، أشار فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل، أنه تم توثيق (3212) ضحية من اللاجئين الفلسطينيين السوريين قضوا من أماكن مختلفة في سورية، حيث شهد مخيم اليرموك جنوب العاصمة دمشق وأبناءه أكبر معدلات سقوط الضحايا، فقد تم توثيق (1261) ضحية، يليه أبناء مخيم درعا جنوب سورية حيث تم توثيق سقوط (234) ضحية، ثم مخيم خان الشيح بريف دمشق حيث سقط (152) ضحية من أبناءه، ثم مخيم النيرب في حلب حيث وُثق (136) ضحية من ابناءه، ثم مخيم الحسينية وسقط من أبناءه (115) ضحية، فيما تم توثيق (171) ضحية غير معروفي السكن، و(1143) من بقية التجمعات والمخيمات والمناطق في سورية.
ومن حيث سبب الحادثة، فقد أشار فريق الرصد إلى أن (1066) ضحية من اللاجئين الفلسطينيين قضوا بالقصف، ثم (728) ضحية قضوا بطلق ناري، ثم (439) ضحية قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، و(291) ضحية قضوا برصاص القناصة، ثم (186) ضحية قضوا بالجوع ونقص الرعاية الطبية، و(121) قضوا في تفجيرات و(88) ضحية أعدموا ميدانياً على يد قوات النظام ومجموعاته الموالية، و(80) ضحية مجهولة السبب، و(50) ضحية قضوا غرقاً خلال رحل الموت نحو أوروبا، و(349) ضحية قضوا لأسباب أخرى منها الإعدام والحرق والاختناق.
فيما أصيب آلاف اللاجئين الفلسطينيين جراء الأعمال الحربية التي تستهدفهم من قصف وقنص وخلال مشاركتهم في القتال الدائر، ومنهم من تسببت اصابته بعجز أو بتر أو فقد عينيه.
وتجدر الإشارة إلى أن الأجهزة الأمنية السورية لاتزال تتكتم على مصير أكثر من (1500) معتقل فلسطيني في سجونها وثقت منهم مجموعة العمل (1069)، علماً أن شهادات مفرج عنهم تؤكد قضاء عدد كبير منهم تحت التعذيب.