map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

قصف يستهدف مستوصف مخيم خان الشيح يودي بحياة طفل رضيع ويوقع عدد من الجرحى

تاريخ النشر : 25-04-2016
قصف يستهدف مستوصف مخيم خان الشيح يودي بحياة طفل رضيع ويوقع عدد من الجرحى

نقل مراسل مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية نبأ قضاء الطفل"عمر عامر أبوحمدة" البالغ من العمر 6 أشهر، وإصابة خمسة آخرين من أبناء مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق جراء القصف المدفعي الذي استهدف الحي الغربي والمستوصف الوحيد في المخيم والذي كان يتواجد فيه عدد من الأهالي لتلقيح أولادهم، منوهاً إلى أن اشتباكات عنيفة اندلعت بين المجموعات المسلحة المحسوبة على المعارضة السورية من جهة والجيش النظامي من جهة أخرى.

يشار أن مخيم خان الشيح في الغوطة الغربية للعاصمة دمشق، هو ثاني أكبر تجمعات للاجئين الفلسطينيين على الأراضي السورية بعد مخيم اليرموك جنوب العاصمة، ويستهدفه سلاح جو النظام السوري بالبراميل المتفجرة بشكل شبه يومي، موقعاً قتلى وجرحى بين المدنيين من الأهالي النازحين، ويقدر عدد سكانه بحوالي 12 ألف نسمة، فضلاً عن مئات النازحين الهاربين من بلدات ومدن الغوطة الغربية، مثل معضمية الشام، وداريا بسبب تدهور الأوضاع الأمنية فيهما، فيما لاتزال جميع الطرق الواصلة بالمخيم مغلقة إلى طريق زاكية، والذي يتعرض دوماً للقصف وأعمال القنص والتي ذهب ضحيتها العديد من أبناء المخيم.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/4763

نقل مراسل مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية نبأ قضاء الطفل"عمر عامر أبوحمدة" البالغ من العمر 6 أشهر، وإصابة خمسة آخرين من أبناء مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق جراء القصف المدفعي الذي استهدف الحي الغربي والمستوصف الوحيد في المخيم والذي كان يتواجد فيه عدد من الأهالي لتلقيح أولادهم، منوهاً إلى أن اشتباكات عنيفة اندلعت بين المجموعات المسلحة المحسوبة على المعارضة السورية من جهة والجيش النظامي من جهة أخرى.

يشار أن مخيم خان الشيح في الغوطة الغربية للعاصمة دمشق، هو ثاني أكبر تجمعات للاجئين الفلسطينيين على الأراضي السورية بعد مخيم اليرموك جنوب العاصمة، ويستهدفه سلاح جو النظام السوري بالبراميل المتفجرة بشكل شبه يومي، موقعاً قتلى وجرحى بين المدنيين من الأهالي النازحين، ويقدر عدد سكانه بحوالي 12 ألف نسمة، فضلاً عن مئات النازحين الهاربين من بلدات ومدن الغوطة الغربية، مثل معضمية الشام، وداريا بسبب تدهور الأوضاع الأمنية فيهما، فيما لاتزال جميع الطرق الواصلة بالمخيم مغلقة إلى طريق زاكية، والذي يتعرض دوماً للقصف وأعمال القنص والتي ذهب ضحيتها العديد من أبناء المخيم.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/4763