قصف الجيش النظامي منطقة "درعا البلد" بصاروخ أرض -أرض من نوع "فيل" وحي "طريق السد" المجاور لمخيم درعا بقذائف الهاون، مما أوقع ضحية و عدة إصابات في صفوف المدنيين، وأحدث دماراً كبيراً في المنازل، حيث يقطن منطقة البلد و الحي المجاور للمخيم، العديد من عائلات اللاجئين الفلسطينيين وممن نزحوا من المخيم.
ويعاني أهالي مخيم درعا جنوب سورية، بسبب أعمال القصف والاشتباكات المتكررة داخل المخيم وفي مناطق نزوحهم، مما تسبب وفق إحصاءات غير رسمية بدمار حوالي (70)% من مبانيه وسقوط ضحايا، وقد وثقت مجموعة العمل (339) ضحية من اللاجئين الفلسطينيين من أبناء محافظة درعا قضوا منذ بدء أحداث الحرب، فيما يعيش من تبقى من اللاجئين داخل المخيم أوضاعاً إنسانية غاية في الخطورة تتجلى في الجانبين الصحي والمعيشي، واستمرار قطع الماء عن المخيم منذ (752) يوم.
قصف الجيش النظامي منطقة "درعا البلد" بصاروخ أرض -أرض من نوع "فيل" وحي "طريق السد" المجاور لمخيم درعا بقذائف الهاون، مما أوقع ضحية و عدة إصابات في صفوف المدنيين، وأحدث دماراً كبيراً في المنازل، حيث يقطن منطقة البلد و الحي المجاور للمخيم، العديد من عائلات اللاجئين الفلسطينيين وممن نزحوا من المخيم.
ويعاني أهالي مخيم درعا جنوب سورية، بسبب أعمال القصف والاشتباكات المتكررة داخل المخيم وفي مناطق نزوحهم، مما تسبب وفق إحصاءات غير رسمية بدمار حوالي (70)% من مبانيه وسقوط ضحايا، وقد وثقت مجموعة العمل (339) ضحية من اللاجئين الفلسطينيين من أبناء محافظة درعا قضوا منذ بدء أحداث الحرب، فيما يعيش من تبقى من اللاجئين داخل المخيم أوضاعاً إنسانية غاية في الخطورة تتجلى في الجانبين الصحي والمعيشي، واستمرار قطع الماء عن المخيم منذ (752) يوم.