map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

12% من الضحايا الفلسطينيين الذين قضوا في محافظة درعا منذ بداية الأحداث في سورية هم أطفال دون سن البلوغ

تاريخ النشر : 28-04-2016
12% من الضحايا الفلسطينيين الذين قضوا  في محافظة درعا منذ بداية الأحداث في سورية هم أطفال دون سن البلوغ

كشفت فريق التوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أنّ 12% من الضحايا الفلسطينيين الذين سقطوا منذ بداية الأحداث في مدينة درعا هم أطفال دون سن البلوغ، بما يعادل (40) طفلاً، في حين أن نسبة من فقدت حياتها من النساء وصلت إلى 17%، أي بمعدل 55 امرأة مقابل 274 رجلاً.

إلى ذلك أكدت مجموعة العمل أنّ عدد الضحايا في مدينة درعا الموثقين لديها وصل إلى 331 لاجئاً فلسطينياً سقطوا من بداية الأزمة السورية في مارس/ آذار 2011، وقد توزعوا على مخيمي درعا وبلداتها، مثل: المزيريب، درعا البلد، اليادودة، الشيخ مسكين، المنشية، النعيمة، طفس، عتمان، خربة غزالة، صيدا، حيّ السحاري، نوى، المحطة، طريق السد، الحدود الأردنية، الصنمين، حيّ اليرموك، حيّ الكاشف، بصرى، قرفا، ثكنة الحبوب، نصيب، حوران، ‏تسيل، حيّ السبيل وغيرها. 

أما عن كيفية وفاة "331" ضحية، فقد أعلنت مجموعة العمل أن (170) ضحية منهم  قضوا جراء القصف، و (35)  برصاص قناص، و(67) بطلق ناري، و(3) تحت التعذيب، في حين سجل أعدام (20) لاجئاً ميدانياً، و(15) تحت التعذيب في سجون النظام السوري، بينما قضى 10 لاجئين لأسباب مجهولة ، 10 آخرين نتيجة تفجير سيارة مفخخة، وآخر قضى نتيجة نقص الرعاية الطبية، وآخر حرقاً، ولاجئان بالسلاح الأبيض، ولاجئ توفي بعد خطفه ومن ثم قتله، ولاجئ برصاص الاحتلال الصهيوني.

يُشار أن عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا منذ بداية الأحداث في سورية بلغ  (3189) ضحية، وذلك وفق الاحصائيات التوثيقية لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية. 

الصورة من الارشيف 

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/4785

كشفت فريق التوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أنّ 12% من الضحايا الفلسطينيين الذين سقطوا منذ بداية الأحداث في مدينة درعا هم أطفال دون سن البلوغ، بما يعادل (40) طفلاً، في حين أن نسبة من فقدت حياتها من النساء وصلت إلى 17%، أي بمعدل 55 امرأة مقابل 274 رجلاً.

إلى ذلك أكدت مجموعة العمل أنّ عدد الضحايا في مدينة درعا الموثقين لديها وصل إلى 331 لاجئاً فلسطينياً سقطوا من بداية الأزمة السورية في مارس/ آذار 2011، وقد توزعوا على مخيمي درعا وبلداتها، مثل: المزيريب، درعا البلد، اليادودة، الشيخ مسكين، المنشية، النعيمة، طفس، عتمان، خربة غزالة، صيدا، حيّ السحاري، نوى، المحطة، طريق السد، الحدود الأردنية، الصنمين، حيّ اليرموك، حيّ الكاشف، بصرى، قرفا، ثكنة الحبوب، نصيب، حوران، ‏تسيل، حيّ السبيل وغيرها. 

أما عن كيفية وفاة "331" ضحية، فقد أعلنت مجموعة العمل أن (170) ضحية منهم  قضوا جراء القصف، و (35)  برصاص قناص، و(67) بطلق ناري، و(3) تحت التعذيب، في حين سجل أعدام (20) لاجئاً ميدانياً، و(15) تحت التعذيب في سجون النظام السوري، بينما قضى 10 لاجئين لأسباب مجهولة ، 10 آخرين نتيجة تفجير سيارة مفخخة، وآخر قضى نتيجة نقص الرعاية الطبية، وآخر حرقاً، ولاجئان بالسلاح الأبيض، ولاجئ توفي بعد خطفه ومن ثم قتله، ولاجئ برصاص الاحتلال الصهيوني.

يُشار أن عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا منذ بداية الأحداث في سورية بلغ  (3189) ضحية، وذلك وفق الاحصائيات التوثيقية لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية. 

الصورة من الارشيف 

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/4785