أكد فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أنه استطاع توثيق (1071) حالة اعتقال وإخفاء قسري طالت لاجئين فلسطينيين في سورية من مختلف المخيمات والتجمعات الفلسطينية. ويرى فريق الرصد والتوثيق أن العدد الحقيقي هو أكبر من ذلك حيث من المتوقع أنه يتجاوز (1500) معتقل، حيث أن الوضع الأمني، ومخاوف الأهالي على مصير أبنائهم يحول دون إعلانهم عن اعتقال أبنائهم. الجدير بالذكر أن (440) لاجئاً فلسطينياً كانوا قد قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، وذلك بعد اعتقالهم لفترات متفاوتة.
أكد فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أنه استطاع توثيق (1071) حالة اعتقال وإخفاء قسري طالت لاجئين فلسطينيين في سورية من مختلف المخيمات والتجمعات الفلسطينية. ويرى فريق الرصد والتوثيق أن العدد الحقيقي هو أكبر من ذلك حيث من المتوقع أنه يتجاوز (1500) معتقل، حيث أن الوضع الأمني، ومخاوف الأهالي على مصير أبنائهم يحول دون إعلانهم عن اعتقال أبنائهم. الجدير بالذكر أن (440) لاجئاً فلسطينياً كانوا قد قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، وذلك بعد اعتقالهم لفترات متفاوتة.