بات أطفال ونساء وشيوخ مخيم اليرموك للاجئين الفلسطنيين عرضة للموت جوعاً وعطشاً وبرداً بسبب الحصار المفروض عليه وعدم إدخال المساعدات الإغاثية المقدمة من وكالة الأونروا منذ أكثر من شهر إليه واستمرار انقطاع المياه عن جميع أرجائه منذ حوالي 127 يوماً على التوالي، وانقطاع التيار الكهربائي منذ أكثر من عام ونصف.
وأفاد مراسلنا بأن بعض من سكان المخيم باتوا بحثون عن بقايا الطعام في القمامة، وأن الوهن والضعف يظهر بشكل واضح على معالم الأهالي وخاصة الأطفال وكبار السن منهم.
تجدر الإشارة أنه في مثل هذا اليوم 13/1 من عام 2014 سقط ست ضحايا في مخيم اليرموك اليوم بينهم ثلاثة قضوا جوعاً هم المسن "جميل القربي" (80 عاماً)، "باسل حسن الشهابي" (40 سنة)، و نــور " مجهولة الهوية (50 سنة)، وثلاثة قضوا برصاص قناص هم الشاب " ماجد عماد عوض " (19سنة)، الطفل "محمود الصباغ"، الشاب زياد الناجي، وذلك أثناء مشاركتهم بمسيرة خرج بها أهالي اليرموك للتنديد بالحصار الجائر الذي يفرضه الجيش النظامي والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين -القيادة العامة وللمطالبة بإدخال المواد الغذائية إليه.
بات أطفال ونساء وشيوخ مخيم اليرموك للاجئين الفلسطنيين عرضة للموت جوعاً وعطشاً وبرداً بسبب الحصار المفروض عليه وعدم إدخال المساعدات الإغاثية المقدمة من وكالة الأونروا منذ أكثر من شهر إليه واستمرار انقطاع المياه عن جميع أرجائه منذ حوالي 127 يوماً على التوالي، وانقطاع التيار الكهربائي منذ أكثر من عام ونصف.
وأفاد مراسلنا بأن بعض من سكان المخيم باتوا بحثون عن بقايا الطعام في القمامة، وأن الوهن والضعف يظهر بشكل واضح على معالم الأهالي وخاصة الأطفال وكبار السن منهم.
تجدر الإشارة أنه في مثل هذا اليوم 13/1 من عام 2014 سقط ست ضحايا في مخيم اليرموك اليوم بينهم ثلاثة قضوا جوعاً هم المسن "جميل القربي" (80 عاماً)، "باسل حسن الشهابي" (40 سنة)، و نــور " مجهولة الهوية (50 سنة)، وثلاثة قضوا برصاص قناص هم الشاب " ماجد عماد عوض " (19سنة)، الطفل "محمود الصباغ"، الشاب زياد الناجي، وذلك أثناء مشاركتهم بمسيرة خرج بها أهالي اليرموك للتنديد بالحصار الجائر الذي يفرضه الجيش النظامي والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين -القيادة العامة وللمطالبة بإدخال المواد الغذائية إليه.