ما يزال مخيم حندرات يرزح تحت وطأة انهمار القذائف على معظم أحيائه، الأمر الذي أدى لدمار أجزاء واسعة منه، فيما يعاني سكانه الذين نزحوا عنه إلى المناطق المجاورة وحلب من أزمة اقتصادية خانقة نتيجة استمرار تهجيرهم عن بيوتهم والبطالة وغلاء الأسعار في ظل عدم توفر الموارد مالية وفقر الحال.
ما يزال مخيم حندرات يرزح تحت وطأة انهمار القذائف على معظم أحيائه، الأمر الذي أدى لدمار أجزاء واسعة منه، فيما يعاني سكانه الذين نزحوا عنه إلى المناطق المجاورة وحلب من أزمة اقتصادية خانقة نتيجة استمرار تهجيرهم عن بيوتهم والبطالة وغلاء الأسعار في ظل عدم توفر الموارد مالية وفقر الحال.