شهدت بلدة المزيريب في محافظة درعا التي يقطنها نحو ثمانية آلاف وخمسمائة لاجئاً فلسطينياً تحليقاً للطيران الحربي، ترافق ذلك مع سماع أصوات اشتباكات قوية تردد صدها في أرجاء التجمع مما خلق حالة من التوتر والغليان بين سكانه وذلك خوفاً من تكرار عمليات القصف بالبراميل المتفجرة التي طالت التجمع سابقاً والتي أدت إلى سقوط عدد من الضحايا بين ألمدنيين، حيث طال القصف منذ عدة شهور محيط مدرسة للأطفال، وأسفر القصف عن وقوع إصابات بين المدنيين معظمهم من الأطفال.
يذكر أن بلدة المزيريب قد تعرضت يوم الأحد 9/2/2014 لانفجار كبير نتيجة إلقاء الطيران الحربي برميل متفجر بالقرب من مدرسة "ترعان" التابعة للأونروا أدى إلى إصابة حوالي 40 طالباً بالإضافة لأربعة من موظفي المدرسة .
أما يوم 18/2/2014 فقد ارتكبت مجزرة مروعة في تجمع المزيريب جراء القصف بالبراميل المتفجرة الذي استهدف مدرسة عين الزيتون التابعة لوكالة الأونروا والمستوصف الصحي التابع لها وذلك أثناء تواجد الطلاب داخل المدرسة، ما أدى إلى سقوط أكثر من (15) ضحية فلسطينية.
شهدت بلدة المزيريب في محافظة درعا التي يقطنها نحو ثمانية آلاف وخمسمائة لاجئاً فلسطينياً تحليقاً للطيران الحربي، ترافق ذلك مع سماع أصوات اشتباكات قوية تردد صدها في أرجاء التجمع مما خلق حالة من التوتر والغليان بين سكانه وذلك خوفاً من تكرار عمليات القصف بالبراميل المتفجرة التي طالت التجمع سابقاً والتي أدت إلى سقوط عدد من الضحايا بين ألمدنيين، حيث طال القصف منذ عدة شهور محيط مدرسة للأطفال، وأسفر القصف عن وقوع إصابات بين المدنيين معظمهم من الأطفال.
يذكر أن بلدة المزيريب قد تعرضت يوم الأحد 9/2/2014 لانفجار كبير نتيجة إلقاء الطيران الحربي برميل متفجر بالقرب من مدرسة "ترعان" التابعة للأونروا أدى إلى إصابة حوالي 40 طالباً بالإضافة لأربعة من موظفي المدرسة .
أما يوم 18/2/2014 فقد ارتكبت مجزرة مروعة في تجمع المزيريب جراء القصف بالبراميل المتفجرة الذي استهدف مدرسة عين الزيتون التابعة لوكالة الأونروا والمستوصف الصحي التابع لها وذلك أثناء تواجد الطلاب داخل المدرسة، ما أدى إلى سقوط أكثر من (15) ضحية فلسطينية.