تعاني المئات من العوائل الفلسطينية السورية التي أجبرت الحرب في سورية أحد أفرادها على الهجرة إلى السويد، فيستغرق إنجاز معاملات لم شملهم مع عوائلهم فترة قد تتجاوز العام والنصف، حيث تتحجج دوائر الهجرة السويدية بتراكم ملفات لم الشمل، الأمر الذي تسبب بتأخر إنجاز معاملات لم الشمل بحسب قولها.
الأمر الذي شكك فيه عدد من اللاجئين الفلسطينيين الذين تواصلت معهم مجموعة العمل، حيث أكد معظمهم أن دوائر الهجرة السويدية تتقصد تأخير معاملاتهم وذلك لجعل السويد وجهة غير محببة للاجئين الجدد على حد قولهم.
فيما تعيش العائلات التي تنتظر لم شملها ظروفاً معيشية ونفسية غاية في القسوة خصوصاً مع إغلاق الدول المجاورة لسورية حدودها بوجه فلسطينيي سورية، إضافة إلى غلاء المعيشية على بعض العائلات التي تنتظر لم شملها في تركيا ولبنان ومصر.
تعاني المئات من العوائل الفلسطينية السورية التي أجبرت الحرب في سورية أحد أفرادها على الهجرة إلى السويد، فيستغرق إنجاز معاملات لم شملهم مع عوائلهم فترة قد تتجاوز العام والنصف، حيث تتحجج دوائر الهجرة السويدية بتراكم ملفات لم الشمل، الأمر الذي تسبب بتأخر إنجاز معاملات لم الشمل بحسب قولها.
الأمر الذي شكك فيه عدد من اللاجئين الفلسطينيين الذين تواصلت معهم مجموعة العمل، حيث أكد معظمهم أن دوائر الهجرة السويدية تتقصد تأخير معاملاتهم وذلك لجعل السويد وجهة غير محببة للاجئين الجدد على حد قولهم.
فيما تعيش العائلات التي تنتظر لم شملها ظروفاً معيشية ونفسية غاية في القسوة خصوصاً مع إغلاق الدول المجاورة لسورية حدودها بوجه فلسطينيي سورية، إضافة إلى غلاء المعيشية على بعض العائلات التي تنتظر لم شملها في تركيا ولبنان ومصر.