أفاد مراسل مجموعة العمل، أن اللاجئة الفلسطينية المعلمة "خيرية زهير صيام - أم محمد سلامة" من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب، قضت برصاص قناص على طريق "الراموسة"، وأصيبت الطالبة الفلسطينية "أسماء الريفي" بطلق ناري، حيث تم استهداف المركبة التي كانت تقل مدنيين من جهة منطقة العامرية.
ويعتبر طريق الراموسة أحد الطرق الخطرة على حياة المواطنين، حيث يتم استهدافه بين الحين والآخر بالقذائف ورصاص القناصة، مما يؤدي لقطع حركة الأهالي من أبناء مخيم النيرب من موظفين وعاملين وطلاب الجامعات والمعاهد في مدينة حلب خوفاً من رصاص القناصة.
يشار إلى أن مجموعة العمل وثقت ( 137 ) ضحية من اللاجئين الفلسطينيين من أبناء مخيم النيرب قضوا منذ بدء أحداث الحرب في سورية.
أفاد مراسل مجموعة العمل، أن اللاجئة الفلسطينية المعلمة "خيرية زهير صيام - أم محمد سلامة" من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب، قضت برصاص قناص على طريق "الراموسة"، وأصيبت الطالبة الفلسطينية "أسماء الريفي" بطلق ناري، حيث تم استهداف المركبة التي كانت تقل مدنيين من جهة منطقة العامرية.
ويعتبر طريق الراموسة أحد الطرق الخطرة على حياة المواطنين، حيث يتم استهدافه بين الحين والآخر بالقذائف ورصاص القناصة، مما يؤدي لقطع حركة الأهالي من أبناء مخيم النيرب من موظفين وعاملين وطلاب الجامعات والمعاهد في مدينة حلب خوفاً من رصاص القناصة.
يشار إلى أن مجموعة العمل وثقت ( 137 ) ضحية من اللاجئين الفلسطينيين من أبناء مخيم النيرب قضوا منذ بدء أحداث الحرب في سورية.
