قضى الشاب"خالد أسعد" من مخيم درعا في أحدى مشافي الأدرن بعد أن أصيب منذ أيام أثناء أثر مشاركتة بالقتال إلى جانب قوات المعارضة السورية المسلحة ضد قوات النظام السوري.
يٌذكر أن اللاجئين الفلسطينيين من أبناء مدينة درعا قدّم المئات من الضحايا، منهم من فقد حياته، ومنهم من أصبح معوَّقاً نتيجة الإصابات الناجمة عن الأعمال الحربية بين طرفي النزاع في سورية واشتداد المعارك الهادفة إلى الحسم والسيطرة.
قضى الشاب"خالد أسعد" من مخيم درعا في أحدى مشافي الأدرن بعد أن أصيب منذ أيام أثناء أثر مشاركتة بالقتال إلى جانب قوات المعارضة السورية المسلحة ضد قوات النظام السوري.
يٌذكر أن اللاجئين الفلسطينيين من أبناء مدينة درعا قدّم المئات من الضحايا، منهم من فقد حياته، ومنهم من أصبح معوَّقاً نتيجة الإصابات الناجمة عن الأعمال الحربية بين طرفي النزاع في سورية واشتداد المعارك الهادفة إلى الحسم والسيطرة.