يشكو المتبقون من أيناء مخيم درعا تراجع من عدم متابعة أبنائهم تحصيلهم العلمي بسبب استمرار الحرب الدائرة في سورية، فقد تعرضت بعض مدارس الأونروا للقصف بالطيران والمدفعية، والبعض الآخر حوّلها عناصر المعارضة السورية إلى مشافٍ ميدانية، وحُوِّلت أخرى إلى سجن، ما أدى إلى تراجع العملية التعليمية داخل المخيم وانتقال من بقي من طلاب إلى أحد منازل المخيم (منزل عبد الله اليوسف) لتلقي التعليم من قبل مدرِّسين من أبناء المخيم، متعاقدين مع الأونروا. ويُشار إلى أن الطلاب يستطيعون الوصول إلى هذا البيت عبر سلوك الطرق من الجهة الجنوبية والشرقية الواقعة تحت سيطرة المعارضة.
يُشار أن الأونروا في مخيم درعا كانت تدير عدة مدارس للذكور والإناث، مثل: مدرسة عين كارم ومدرسة طبريا، مدرسة كفركنا ومدرسة الصفصاف، فيما لا توجد ثانوية، وينتقل الطلاب إلى ثانويات مدينة درعا لإكمال دراستهم.
يشكو المتبقون من أيناء مخيم درعا تراجع من عدم متابعة أبنائهم تحصيلهم العلمي بسبب استمرار الحرب الدائرة في سورية، فقد تعرضت بعض مدارس الأونروا للقصف بالطيران والمدفعية، والبعض الآخر حوّلها عناصر المعارضة السورية إلى مشافٍ ميدانية، وحُوِّلت أخرى إلى سجن، ما أدى إلى تراجع العملية التعليمية داخل المخيم وانتقال من بقي من طلاب إلى أحد منازل المخيم (منزل عبد الله اليوسف) لتلقي التعليم من قبل مدرِّسين من أبناء المخيم، متعاقدين مع الأونروا. ويُشار إلى أن الطلاب يستطيعون الوصول إلى هذا البيت عبر سلوك الطرق من الجهة الجنوبية والشرقية الواقعة تحت سيطرة المعارضة.
يُشار أن الأونروا في مخيم درعا كانت تدير عدة مدارس للذكور والإناث، مثل: مدرسة عين كارم ومدرسة طبريا، مدرسة كفركنا ومدرسة الصفصاف، فيما لا توجد ثانوية، وينتقل الطلاب إلى ثانويات مدينة درعا لإكمال دراستهم.