أفرج الأمن السوري عن اللاجئ الفلسطيني "فهد حياتلي" أحد أبناء مخيم العائدين في حمص، وذلك بعد اعتقال دام حوالي 5 أشهر، فيما تواصل الأجهزة الأمنية اعتقال (186) فلسطينياً من أبناء المخيم بحسب احصائيات مجموعة العمل لا يزال مصيرهم مجهولاً، علماً أن عدداً من أبناء المخيم قضوا تحت التعذيب.
يذكر أن أبناء مخيم العائدين في حمص يعانون من مضايقات كبيرة تمارسها عناصر المفرزة التابعة للأمن السوري، حيث تشن بين الحين والآخر حملات اعتقال وتفتيش وتدقيق لهويات المارة وفرض أتاوات على أبناء المخيم، والذي يدفع الأهالي للهجرة خارج البلاد.
أفرج الأمن السوري عن اللاجئ الفلسطيني "فهد حياتلي" أحد أبناء مخيم العائدين في حمص، وذلك بعد اعتقال دام حوالي 5 أشهر، فيما تواصل الأجهزة الأمنية اعتقال (186) فلسطينياً من أبناء المخيم بحسب احصائيات مجموعة العمل لا يزال مصيرهم مجهولاً، علماً أن عدداً من أبناء المخيم قضوا تحت التعذيب.
يذكر أن أبناء مخيم العائدين في حمص يعانون من مضايقات كبيرة تمارسها عناصر المفرزة التابعة للأمن السوري، حيث تشن بين الحين والآخر حملات اعتقال وتفتيش وتدقيق لهويات المارة وفرض أتاوات على أبناء المخيم، والذي يدفع الأهالي للهجرة خارج البلاد.