قضى الشاب "علاء علي صياح" أحد أبناء مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، خلال مشاركته بالصراع الدائر في سورية، علماً أن العشرات من أبناء مخيم جرمانا قضوا خلال مساركتهم القتال إلى جانب النظام السوري ضد مجموعات المعارضة المسلحة.
يشار إلى أن سوء الأوضاع الإقتصادية واستغلال بعض الفصائل الفلسطينية لحاجة الأهالي في ظل انتشار البطالة، دفعت العديد من الشباب الفلسطيني للمشاركة في مجموعات فلسطينية قتالية موالية للنظام السوري، إضافة لفئة من الشباب الفلسطيني مدعومة من أفرع أمنية سورية تمارس أجنداتها على الأرض ولها مصالحها الخاصة، الجدير ذكره أن مجموعة العمل وثقت (743) ضحية من اللاجئين الفلسطينيين قضى معظمهم نتيجة مشاركته بالصراع الدائر في سورية.
قضى الشاب "علاء علي صياح" أحد أبناء مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، خلال مشاركته بالصراع الدائر في سورية، علماً أن العشرات من أبناء مخيم جرمانا قضوا خلال مساركتهم القتال إلى جانب النظام السوري ضد مجموعات المعارضة المسلحة.
يشار إلى أن سوء الأوضاع الإقتصادية واستغلال بعض الفصائل الفلسطينية لحاجة الأهالي في ظل انتشار البطالة، دفعت العديد من الشباب الفلسطيني للمشاركة في مجموعات فلسطينية قتالية موالية للنظام السوري، إضافة لفئة من الشباب الفلسطيني مدعومة من أفرع أمنية سورية تمارس أجنداتها على الأرض ولها مصالحها الخاصة، الجدير ذكره أن مجموعة العمل وثقت (743) ضحية من اللاجئين الفلسطينيين قضى معظمهم نتيجة مشاركته بالصراع الدائر في سورية.