نعت ما تسمى “حركة شباب العودة" الفلسطينية الموالية للنظام السوري اثنين من عناصرها قضيا في معارك بمدينة دير الزور شمال شرق سوريا، وقال بيان صادر عن جناح الحركة المسلح “قوات الجليل الفلسطينية” أن "محمد عباس عيد المحمد" و"عصام عيسى العباس" قضيا في معارك بدير الزور.
وتعتبر "قوات الجليل" الجناح العسكري لحركة شباب العودة" تشكيل عسكري يقاتل إلى جانب النظام السوري، ويقودها شاب من مهجري مخيم خان دنون يدعى "فادي الملاح"، وتعمل على استقطاب شباب مخيم خان دنون خاصة والمخيمات الواقعة تحت سيطرة النظام عامة، من خلال إغرائهم بمبالغ مالية كبيرة وتلبية كافة متطلباتهم.
وقد شاركت هذه القوات بعدة معارك مع النظام السوري كان أبرزها معركة تلّة موسى والتلاجة، واقتحام تلتي البلوكوسات والخاشعة وفي مدينة اللاذقية، مما أسفر عن قضاء عدد من مقاتليها وإصابة العديد من أبناء مخيم خان دنون.
يُشار إلى أن عدد من الفصائل الفلسطينية تقاتل إلى جانب النظام السوري شكلت مجموعات مسلحة تقاتل إلى جانب النظام السوري، موزعة داخل وحول بعض المخيمات الفلسطينية وتشارك في بعض الأحيان في معارك مؤازرة للجيش النظامي.
نعت ما تسمى “حركة شباب العودة" الفلسطينية الموالية للنظام السوري اثنين من عناصرها قضيا في معارك بمدينة دير الزور شمال شرق سوريا، وقال بيان صادر عن جناح الحركة المسلح “قوات الجليل الفلسطينية” أن "محمد عباس عيد المحمد" و"عصام عيسى العباس" قضيا في معارك بدير الزور.
وتعتبر "قوات الجليل" الجناح العسكري لحركة شباب العودة" تشكيل عسكري يقاتل إلى جانب النظام السوري، ويقودها شاب من مهجري مخيم خان دنون يدعى "فادي الملاح"، وتعمل على استقطاب شباب مخيم خان دنون خاصة والمخيمات الواقعة تحت سيطرة النظام عامة، من خلال إغرائهم بمبالغ مالية كبيرة وتلبية كافة متطلباتهم.
وقد شاركت هذه القوات بعدة معارك مع النظام السوري كان أبرزها معركة تلّة موسى والتلاجة، واقتحام تلتي البلوكوسات والخاشعة وفي مدينة اللاذقية، مما أسفر عن قضاء عدد من مقاتليها وإصابة العديد من أبناء مخيم خان دنون.
يُشار إلى أن عدد من الفصائل الفلسطينية تقاتل إلى جانب النظام السوري شكلت مجموعات مسلحة تقاتل إلى جانب النظام السوري، موزعة داخل وحول بعض المخيمات الفلسطينية وتشارك في بعض الأحيان في معارك مؤازرة للجيش النظامي.
