عاد العشرات من الطلاب الفلسطينيين الذين خرجوا من مخيم اليرموك لتأدية امتحانات الشهادة الثانوية العامة للعام الدراسي 2016 ــ 2016، حيث توجه طلاب مخيم اليرموك رغم الحصار والاشتباكات المستمرة بين تنظيم الدولة - داعش من جهة وجبهة النصرة من جهة أخرى.
وكان الطلبة الذين خرجوا من مخيماتهم المحاصرة -مخيم اليرموك جنوب دمشق ومخيم خان الشيح بريف دمشق الغربي، لتأدية امتحانات الشهادة الثانوية في سورية، قد شكوا الإهمال وحالة اللامبالاة لوضعهم المعيشي المؤقت في مركز "الأليانس" بالعاصمة دمشق، والتي تشرف عليه مؤسسة اللاجئين والأونروا.
يشار إلى أن الصراع في سوريا لا يزال يؤثر بشكل مباشرعلى التعليم لللاجئين الفلسطينيين الذين يعيشون في سوريا، فالصراع السوري حدَّ بشكل كبير من فرص الشباب والأطفال في الحصول على التعليم، ويعتبر خوف الكثير من طلاب الشهادة الثانوية من مغادرة المخيم لتقديم امتحاناتهم (إن سمح لهم ) من الاعتقال والتصفية أحد أبرز المعوقات التي تعترض حركة التعليم للشباب في مخيم اليرموك.
عاد العشرات من الطلاب الفلسطينيين الذين خرجوا من مخيم اليرموك لتأدية امتحانات الشهادة الثانوية العامة للعام الدراسي 2016 ــ 2016، حيث توجه طلاب مخيم اليرموك رغم الحصار والاشتباكات المستمرة بين تنظيم الدولة - داعش من جهة وجبهة النصرة من جهة أخرى.
وكان الطلبة الذين خرجوا من مخيماتهم المحاصرة -مخيم اليرموك جنوب دمشق ومخيم خان الشيح بريف دمشق الغربي، لتأدية امتحانات الشهادة الثانوية في سورية، قد شكوا الإهمال وحالة اللامبالاة لوضعهم المعيشي المؤقت في مركز "الأليانس" بالعاصمة دمشق، والتي تشرف عليه مؤسسة اللاجئين والأونروا.
يشار إلى أن الصراع في سوريا لا يزال يؤثر بشكل مباشرعلى التعليم لللاجئين الفلسطينيين الذين يعيشون في سوريا، فالصراع السوري حدَّ بشكل كبير من فرص الشباب والأطفال في الحصول على التعليم، ويعتبر خوف الكثير من طلاب الشهادة الثانوية من مغادرة المخيم لتقديم امتحاناتهم (إن سمح لهم ) من الاعتقال والتصفية أحد أبرز المعوقات التي تعترض حركة التعليم للشباب في مخيم اليرموك.