map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

تحذيرات من تعرض أهالي المعتقلين الفلسطينيين في سجون النظام لعمليات نصب وابتزاز

تاريخ النشر : 21-06-2016
تحذيرات من تعرض أهالي المعتقلين الفلسطينيين في سجون النظام لعمليات نصب وابتزاز

حذر ناشطون أهالي المعتقلين الفلسطينيين في سجون النظام السوري من تعرضهم لعمليات نصب وابتزاز، يقوم بها الوسطاء ومنهم بعض المحامين الذين يدعون معرفة مكان ومصير المعتقل في الأفرع الأمنية السورية مقابل مبالغ مالية، حيث تعرض العديد من أهالي المعتقلين إلى عمليات نصب وابتزاز من قبل بعض المحامين.

وبحسب الناشطين، "أن الأهالي تقع في عملية ابتزاز ممنهجة واستغلال مشاعرهم وخوفهم على أبنائهم المغيبين منذ سنوات، بطلب مبالغ مالية كبيرة جداً للمساعدة على تحديد مواقع أبنائهم وإخراجهم فيما بعد، وتبدأ المبالغ المطلوبة من (2000) دولار أمريكي، وقد تصل إلى  (20000) دولار بحسب التهمة الموجهة للمعتقل".

وكانت منظمة العفو الدولية اتهمت في تقريرها " ما بين السجن والقبر" النظام السوري وأعوانه بخطف واعتقال عشرات الآلاف من المدنيين، وتربّح الدولة جراء انتشار عمليات الاختفاء القسري، وبروز سوق سوداء من الخداع والحيلة مستغلين رغبة أقارب الضحايا لمعرفة مصير أحبتهم المختفين مقابل حفنة من المال.

يشار أن مجموعة العمل وثقت (1077) معتقلاً فلسطينياً في السجون السورية لا يزال مصيرهم مجهولاً، و (445) لاجئاً قضوا تحت التعذيب.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/5143

حذر ناشطون أهالي المعتقلين الفلسطينيين في سجون النظام السوري من تعرضهم لعمليات نصب وابتزاز، يقوم بها الوسطاء ومنهم بعض المحامين الذين يدعون معرفة مكان ومصير المعتقل في الأفرع الأمنية السورية مقابل مبالغ مالية، حيث تعرض العديد من أهالي المعتقلين إلى عمليات نصب وابتزاز من قبل بعض المحامين.

وبحسب الناشطين، "أن الأهالي تقع في عملية ابتزاز ممنهجة واستغلال مشاعرهم وخوفهم على أبنائهم المغيبين منذ سنوات، بطلب مبالغ مالية كبيرة جداً للمساعدة على تحديد مواقع أبنائهم وإخراجهم فيما بعد، وتبدأ المبالغ المطلوبة من (2000) دولار أمريكي، وقد تصل إلى  (20000) دولار بحسب التهمة الموجهة للمعتقل".

وكانت منظمة العفو الدولية اتهمت في تقريرها " ما بين السجن والقبر" النظام السوري وأعوانه بخطف واعتقال عشرات الآلاف من المدنيين، وتربّح الدولة جراء انتشار عمليات الاختفاء القسري، وبروز سوق سوداء من الخداع والحيلة مستغلين رغبة أقارب الضحايا لمعرفة مصير أحبتهم المختفين مقابل حفنة من المال.

يشار أن مجموعة العمل وثقت (1077) معتقلاً فلسطينياً في السجون السورية لا يزال مصيرهم مجهولاً، و (445) لاجئاً قضوا تحت التعذيب.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/5143