map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

أكثر من (1100) يوم على حصار مخيم اليرموك

تاريخ النشر : 23-06-2016
أكثر من (1100) يوم على حصار مخيم اليرموك

يواصل الجيش النظامي ومجموعات القيادة العامة والفصائل الفلسطينية الموالية للنظام بحصارها على مخيم اليرموك لأكثر من (1100) على التوالي، مما فتح باب معاناة كبيرة على الأهالي في المخيم، حيث تم قطع الماء والكهرباء ومُنع على إثره ادخال المواد الغذائية والطبية وغيرها، ويُحظر على الأهالي الخروج أو الدخول من مداخل المخيم الرئيسية والتي تسيطر عليها مجموعات من الأمن السوري والمجموعات الفلسطينية الموالية لها.

في حين أدى القصف المتكرر والحصار المستمر إلى توقف جميع مشافي ومستوصفات المخيم عن العمل، وتم قضاء عدد من الكوادر الطبية بفعل القصف بالطائرات وقذائف الهاون، وزاد من تازم أوضاع الاهالي اقتحام تنظيم "داعش" للمخيم وسيطرته عليه بمساعدة عناصر جبهة "النصرة" مطلع إبريل 2015، حيث انسحبت العديد من الجهات الإغاثية تحت تهديدات "داعش".

فيما تعيش عدد من العائلات بحصار جديد بعدما علقوا بين نقاط الاشتباكات التي تدور بين داعش والنصرة في أزقة المخيم، وصعوبة تأمين مياه الشرب والطعام وخاصة مع انتشار قناصة الطرفين وعمليات حرق المنازل وتفجير العبوات الناسفة.

أما ميدانياً، تتواصل الاشتباكات ومعارك كر وفر وتفجير للأنفاق بين تنظيم الدولة - داعش وجبهة النصرة، ما أدى لوقوع عدد من القتلى والجرحى في صفوف القوات المهاجمة واستعادة النصرة مباني كان تنظيم الدولة قد سيطر عليها في وقت سابق.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/5158

يواصل الجيش النظامي ومجموعات القيادة العامة والفصائل الفلسطينية الموالية للنظام بحصارها على مخيم اليرموك لأكثر من (1100) على التوالي، مما فتح باب معاناة كبيرة على الأهالي في المخيم، حيث تم قطع الماء والكهرباء ومُنع على إثره ادخال المواد الغذائية والطبية وغيرها، ويُحظر على الأهالي الخروج أو الدخول من مداخل المخيم الرئيسية والتي تسيطر عليها مجموعات من الأمن السوري والمجموعات الفلسطينية الموالية لها.

في حين أدى القصف المتكرر والحصار المستمر إلى توقف جميع مشافي ومستوصفات المخيم عن العمل، وتم قضاء عدد من الكوادر الطبية بفعل القصف بالطائرات وقذائف الهاون، وزاد من تازم أوضاع الاهالي اقتحام تنظيم "داعش" للمخيم وسيطرته عليه بمساعدة عناصر جبهة "النصرة" مطلع إبريل 2015، حيث انسحبت العديد من الجهات الإغاثية تحت تهديدات "داعش".

فيما تعيش عدد من العائلات بحصار جديد بعدما علقوا بين نقاط الاشتباكات التي تدور بين داعش والنصرة في أزقة المخيم، وصعوبة تأمين مياه الشرب والطعام وخاصة مع انتشار قناصة الطرفين وعمليات حرق المنازل وتفجير العبوات الناسفة.

أما ميدانياً، تتواصل الاشتباكات ومعارك كر وفر وتفجير للأنفاق بين تنظيم الدولة - داعش وجبهة النصرة، ما أدى لوقوع عدد من القتلى والجرحى في صفوف القوات المهاجمة واستعادة النصرة مباني كان تنظيم الدولة قد سيطر عليها في وقت سابق.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/5158