أفاد مراسل مجموعة العمل، أن الشاب الفلسطيني "عبد المنعم حمدان" 18 عاماً قضى في منطقة الراموسة بريف حلب وأصيب أخيه "فاتح" بعد تعرضهم لطلقات القناصة أثناء عبورهم الطريق، وهما من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب.
ويعتبر طريق الراموسة أحد الطرق الخطرة على حياة المواطنين، حيث يتم استهدافه بين الحين والآخر بالقذائف ورصاص القناصة، مما يؤدي لقطع حركة الأهالي من أبناء مخيم النيرب من موظفين وعاملين وطلاب الجامعات والمعاهد في مدينة حلب خوفاً من رصاص القناصة.
يشار إلى أن العديد من اللاجئين الفلسطينيين قضوا وأصيبوا على هذا الطريق، فيما وثقت مجموعة العمل ( 139 ) ضحية من اللاجئين الفلسطينيين من أبناء مخيم النيرب قضوا منذ بدء أحداث الحرب في سورية.
أفاد مراسل مجموعة العمل، أن الشاب الفلسطيني "عبد المنعم حمدان" 18 عاماً قضى في منطقة الراموسة بريف حلب وأصيب أخيه "فاتح" بعد تعرضهم لطلقات القناصة أثناء عبورهم الطريق، وهما من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب.
ويعتبر طريق الراموسة أحد الطرق الخطرة على حياة المواطنين، حيث يتم استهدافه بين الحين والآخر بالقذائف ورصاص القناصة، مما يؤدي لقطع حركة الأهالي من أبناء مخيم النيرب من موظفين وعاملين وطلاب الجامعات والمعاهد في مدينة حلب خوفاً من رصاص القناصة.
يشار إلى أن العديد من اللاجئين الفلسطينيين قضوا وأصيبوا على هذا الطريق، فيما وثقت مجموعة العمل ( 139 ) ضحية من اللاجئين الفلسطينيين من أبناء مخيم النيرب قضوا منذ بدء أحداث الحرب في سورية.