قالت صحيفة "زمان الوصل" المحسوبة على المعارضة السورية،:إنها حصلت على كتاب يوضح "الهيكيلة الكاملة لمكتب المعلومات"، الذي يعد بمثابة جهاز مخابرات المليشيا في قطاع مخيم اليرموك.
ووفقاً للصحيفة أن نشرها لهذه الوثائق يأتي ضمن سلسلة "مليشيا الدفاع الوطني في مخيم اليرموك تحت المجهر"، التي تعتمد على وثائق رسمية مصدرها المليشيا في المخيم الفلسطيني الأشهر في سوريا.
مشيرة إلى أن مكتب المعلومات يضم 10 عناصر، بمن فيهم رئيسه "إياد أحمد الدبش"، وقد عرضت الوثيقة أسماءهم وعناوين سكنهم وأرقام هواتفهم، ورقمهم الوطني (الذي يدون على البطاقات الشخصية)، فضلاً عن نوع السلاح الذي يحملونه، إن وجد.
وبحسب الصحيفة المحسوبة على المعارضة السورية فأن هذه الوثيقة تعد إثباتا رسمياً، لايقبل الشك، يكشف هوية جزء مهم من مليشيا "الدفاع الوطني" في المخيم، وأنها ستقوم بنشر أسماء كامل أعضائها لاحقاً.
ونوهت "زمان الوصل" أن نشرها هذه القائمة هو بمثابة إخبار علني، بحق هؤلاء المرتزقة الذين يحتمل تورطهم في انتهاكات خطيرة، من بينها أعمال قتل وقنص، والمشاركة في إطباق حصار وحشي على المخيم، فاق 700 يوم، وخلف ما يناهز 1200 شهيد، وحوالي 180 شهيد قضوا جوعاً، وأزرى بحياة آلاف المحاصرين مع انقطاع مستمر للماء والكهرباء، وتدهور خطير في مستوى الخدمات الصحية، والإمدادات الغذائية.
قالت صحيفة "زمان الوصل" المحسوبة على المعارضة السورية،:إنها حصلت على كتاب يوضح "الهيكيلة الكاملة لمكتب المعلومات"، الذي يعد بمثابة جهاز مخابرات المليشيا في قطاع مخيم اليرموك.
ووفقاً للصحيفة أن نشرها لهذه الوثائق يأتي ضمن سلسلة "مليشيا الدفاع الوطني في مخيم اليرموك تحت المجهر"، التي تعتمد على وثائق رسمية مصدرها المليشيا في المخيم الفلسطيني الأشهر في سوريا.
مشيرة إلى أن مكتب المعلومات يضم 10 عناصر، بمن فيهم رئيسه "إياد أحمد الدبش"، وقد عرضت الوثيقة أسماءهم وعناوين سكنهم وأرقام هواتفهم، ورقمهم الوطني (الذي يدون على البطاقات الشخصية)، فضلاً عن نوع السلاح الذي يحملونه، إن وجد.
وبحسب الصحيفة المحسوبة على المعارضة السورية فأن هذه الوثيقة تعد إثباتا رسمياً، لايقبل الشك، يكشف هوية جزء مهم من مليشيا "الدفاع الوطني" في المخيم، وأنها ستقوم بنشر أسماء كامل أعضائها لاحقاً.
ونوهت "زمان الوصل" أن نشرها هذه القائمة هو بمثابة إخبار علني، بحق هؤلاء المرتزقة الذين يحتمل تورطهم في انتهاكات خطيرة، من بينها أعمال قتل وقنص، والمشاركة في إطباق حصار وحشي على المخيم، فاق 700 يوم، وخلف ما يناهز 1200 شهيد، وحوالي 180 شهيد قضوا جوعاً، وأزرى بحياة آلاف المحاصرين مع انقطاع مستمر للماء والكهرباء، وتدهور خطير في مستوى الخدمات الصحية، والإمدادات الغذائية.
