أكد ناشطون فلسطينيون أن الغارات الروسية التي تستهدف مخيم خان الشيح بريف دمشق، تصب في مصلحة الاحتلال "الإسرائيلي" بشكل مباشر، حيث أنه لا قيمة عسكرية للمخيم عند أي من المعارضة المسلحة أو الجيش السوري النظامي، وأنه من المعروف أن المخيم خال من المسلحين ويشكل ملاذاً آمناً للأهالي النازحين من البلدات المجاورة.
الأمر الذي يدعم أن تلك الغارات تصب في صالح الاحتلال "الإسرائيلي" الذي يسعى لتدمير المخيمات وإفراغها من سكانها بمختلف الطرق والوسائل من قصف مباشر وحصار.
يذكر أن مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق هو أقرب المخيمات الفلسطينية في سورية إلى فلسطين المحتلة، حيث يبعد حوالي (60) كم فقط عن الحدود مع فلسطين.
أكد ناشطون فلسطينيون أن الغارات الروسية التي تستهدف مخيم خان الشيح بريف دمشق، تصب في مصلحة الاحتلال "الإسرائيلي" بشكل مباشر، حيث أنه لا قيمة عسكرية للمخيم عند أي من المعارضة المسلحة أو الجيش السوري النظامي، وأنه من المعروف أن المخيم خال من المسلحين ويشكل ملاذاً آمناً للأهالي النازحين من البلدات المجاورة.
الأمر الذي يدعم أن تلك الغارات تصب في صالح الاحتلال "الإسرائيلي" الذي يسعى لتدمير المخيمات وإفراغها من سكانها بمختلف الطرق والوسائل من قصف مباشر وحصار.
يذكر أن مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق هو أقرب المخيمات الفلسطينية في سورية إلى فلسطين المحتلة، حيث يبعد حوالي (60) كم فقط عن الحدود مع فلسطين.