يخوض الشاب "ذكي حضرمي" الأمريكي من أصلٍ يمني تجربة فردية بهدف جمع التبرعات من خلال دراجته الهوائية للاجئين الفلسطينيين في سورية، والذين يواجهون صعوباتٍ جمة للخروج منها هربًا من الحرب.
ويقول الشاب "حضرمي" حول تجربته "البرد قارص والرياح شديدة لكنه تحدٍّ شخصي علي أن أخوضه" مضيفاً "أفعل ذلك بخياري، لكن الناس في مخيمات اللاجئين لا خيار لديهم، والوضع الحالي في سوريا يسمح للسوريين بمغادرة البلاد إلى أماكن مختلفة، ولكنّ الفلسطينيين عالقون هناك".
ويحاول الحضرمي جمع تبرعاتٍ بقيمة ثلاثة آلاف وسبعمئة دولار بمناسبة عيد ميلاده السابع والثلاثين لمساعدة اللاجئين الفلسطينيين العالقين في سوريا من خلال قيادة دراجته الهوائية فقط، وقد قرر أن يقودها لمسافة 320 كم في يومين منفصلين.
وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) خصصت لذكي صفحةً على موقعٍ لها لجمع التبرعات، وبلغت هذه التبرعات خلال شهرٍ واحد مبلغ ألف وخمسمئة دولار.
يقول ذكي "أشعر بالراحة … بالسعادة ..هذه هي المرة الأولى في حياتي التي أفعل فيها شيء كهذا وإذا كنت أستطيع أن أفعل ذلك فأي شخصٍ يستطيع..كل شخصٍ يستطيع"
يخوض الشاب "ذكي حضرمي" الأمريكي من أصلٍ يمني تجربة فردية بهدف جمع التبرعات من خلال دراجته الهوائية للاجئين الفلسطينيين في سورية، والذين يواجهون صعوباتٍ جمة للخروج منها هربًا من الحرب.
ويقول الشاب "حضرمي" حول تجربته "البرد قارص والرياح شديدة لكنه تحدٍّ شخصي علي أن أخوضه" مضيفاً "أفعل ذلك بخياري، لكن الناس في مخيمات اللاجئين لا خيار لديهم، والوضع الحالي في سوريا يسمح للسوريين بمغادرة البلاد إلى أماكن مختلفة، ولكنّ الفلسطينيين عالقون هناك".
ويحاول الحضرمي جمع تبرعاتٍ بقيمة ثلاثة آلاف وسبعمئة دولار بمناسبة عيد ميلاده السابع والثلاثين لمساعدة اللاجئين الفلسطينيين العالقين في سوريا من خلال قيادة دراجته الهوائية فقط، وقد قرر أن يقودها لمسافة 320 كم في يومين منفصلين.
وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) خصصت لذكي صفحةً على موقعٍ لها لجمع التبرعات، وبلغت هذه التبرعات خلال شهرٍ واحد مبلغ ألف وخمسمئة دولار.
يقول ذكي "أشعر بالراحة … بالسعادة ..هذه هي المرة الأولى في حياتي التي أفعل فيها شيء كهذا وإذا كنت أستطيع أن أفعل ذلك فأي شخصٍ يستطيع..كل شخصٍ يستطيع"
