أفاد مراسل مجموعة العمل في حلب، أن اللاجئة الفلسطينية "عبير عابدي" وجنينها الحامل به قضت بعد اصابتها بشظايا قذائف الهاون والصواريخ في حلب، حيث تم استهداف السكن الشبابي في المدينة والذي يلجأ فيه عدد من العائلات النازحة من مخيم حندرات، كما أصيب زوجها اللاجئ "عبدو سويد"، والشاب الفلسطيني "أحمد السعدي" من أبناء مخيم حندرات.
أما في منطقة الفرقان بحلب والتي طالها القصف، فقد أصيب الأستاذ "أحمد علي جمعة" من أبناء مخيم حندرات وزوجته "سناء علي" من مخيم النيرب وابنتهم "نور"، حيث تعرض جمعة وابنته نور لكسر بالقدم.
وكانت حلب وعدة مناطق تخضع لسيطرة النظام في المدينة تعرضت يوم أمس لقصف عنيف بعدة قذائف صاروخية من قبل مجموعات المعارضة المسلحة، أدت إلى قضاء 30 مدنياً وأكثر من 140 جريحاً وإلحاق أضرار مادية كبيرة بممتلكات ومنازل المواطنين.
يذكر أن أهالي مخيم حندرات أجبروا على ترك مخيمهم على وقع الاشتباكات العنيفة التي اندلعت بين قوات النظام والمعارضة، قبل حوالي (1163) يوماً، والتي انتهت بسيطرة المعارضة على المخيم، فيما منعت قوات المعارضة السورية المسلحة عودة الأهالي للمخيم منذ تلك الفترة ويقطن كثير منهم في مراكز إيواء منها السكن الجامعي في حلب اضافة إلى نزوحهم إلى المخيمات والمناطق الأخرى.
أفاد مراسل مجموعة العمل في حلب، أن اللاجئة الفلسطينية "عبير عابدي" وجنينها الحامل به قضت بعد اصابتها بشظايا قذائف الهاون والصواريخ في حلب، حيث تم استهداف السكن الشبابي في المدينة والذي يلجأ فيه عدد من العائلات النازحة من مخيم حندرات، كما أصيب زوجها اللاجئ "عبدو سويد"، والشاب الفلسطيني "أحمد السعدي" من أبناء مخيم حندرات.
أما في منطقة الفرقان بحلب والتي طالها القصف، فقد أصيب الأستاذ "أحمد علي جمعة" من أبناء مخيم حندرات وزوجته "سناء علي" من مخيم النيرب وابنتهم "نور"، حيث تعرض جمعة وابنته نور لكسر بالقدم.
وكانت حلب وعدة مناطق تخضع لسيطرة النظام في المدينة تعرضت يوم أمس لقصف عنيف بعدة قذائف صاروخية من قبل مجموعات المعارضة المسلحة، أدت إلى قضاء 30 مدنياً وأكثر من 140 جريحاً وإلحاق أضرار مادية كبيرة بممتلكات ومنازل المواطنين.
يذكر أن أهالي مخيم حندرات أجبروا على ترك مخيمهم على وقع الاشتباكات العنيفة التي اندلعت بين قوات النظام والمعارضة، قبل حوالي (1163) يوماً، والتي انتهت بسيطرة المعارضة على المخيم، فيما منعت قوات المعارضة السورية المسلحة عودة الأهالي للمخيم منذ تلك الفترة ويقطن كثير منهم في مراكز إيواء منها السكن الجامعي في حلب اضافة إلى نزوحهم إلى المخيمات والمناطق الأخرى.