تواردت الأنباء في مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق بأن الشاب "فؤاد أبو حويج" أحد أبناء مخيم جرمانا قضى خلال مشاركته القتال في سورية، علماً أن العشرات من أبناء مخيم جرمانا قضوا خلال مساركتهم القتال إلى جانب النظام السوري ضد مجموعات المعارضة المسلحة.
يشار إلى أن سوء الأوضاع الإقتصادية واستغلال بعض الفصائل الفلسطينية لحاجة الأهالي في ظل انتشار البطالة، دفعت العديد من الشباب الفلسطيني للمشاركة في مجموعات فلسطينية قتالية موالية للنظام السوري، إضافة لفئة من الشباب الفلسطيني مدعومة من أفرع أمنية سورية تمارس أجنداتها على الأرض ولها مصالحها الخاصة، الجدير ذكره أن مجموعة العمل وثقت (53) ضحية من أبناء مخيم جرمانا قضى معظمهم نتيجة مشاركته بالصراع الدائر في سورية.
تواردت الأنباء في مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق بأن الشاب "فؤاد أبو حويج" أحد أبناء مخيم جرمانا قضى خلال مشاركته القتال في سورية، علماً أن العشرات من أبناء مخيم جرمانا قضوا خلال مساركتهم القتال إلى جانب النظام السوري ضد مجموعات المعارضة المسلحة.
يشار إلى أن سوء الأوضاع الإقتصادية واستغلال بعض الفصائل الفلسطينية لحاجة الأهالي في ظل انتشار البطالة، دفعت العديد من الشباب الفلسطيني للمشاركة في مجموعات فلسطينية قتالية موالية للنظام السوري، إضافة لفئة من الشباب الفلسطيني مدعومة من أفرع أمنية سورية تمارس أجنداتها على الأرض ولها مصالحها الخاصة، الجدير ذكره أن مجموعة العمل وثقت (53) ضحية من أبناء مخيم جرمانا قضى معظمهم نتيجة مشاركته بالصراع الدائر في سورية.