أعلن "جيش الإسلام" المحسوب على المعارضة السورية، تمكنه من اعتقل عنصرين من جيش التحرير الفلسطيني، وهما:
الرقيب أول "مفيد ماجد قدورة" والذي أعلن عن قضاءه في وقت سابق إلا أنه تبين لاحقاً أنه قد أسر لدى "جيش الإسلام"، كما اعتقل أيضاً، الرقيب "أحمد صبري شعبان" وهما من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني.
وبحسب ما نشره "جيش الإسلام" فإن اعتقالهما تم خلال المعارك الدائرة في جبهة ميدعا في الغوطة الشرقية.
يذكر أن كتائباً من جيش التحرير الفلسطيني تقاتل إلى جانب قوات النظام السوري على أكثر من جبهة، حيث يجبر الشباب الفلسطيني في سورية ممن أتم (18) من عمره على أداء الخدمة الإلزامية في جيش التحرير وإلا يعتبر مطلوباً للأمن السوري، الأمر الذي أجبر المئات من الشباب الفلسطيني على الهجرة من سورية وذلك لرفضهم القتال إلى جانب قوات النظام السوري.
أعلن "جيش الإسلام" المحسوب على المعارضة السورية، تمكنه من اعتقل عنصرين من جيش التحرير الفلسطيني، وهما:
الرقيب أول "مفيد ماجد قدورة" والذي أعلن عن قضاءه في وقت سابق إلا أنه تبين لاحقاً أنه قد أسر لدى "جيش الإسلام"، كما اعتقل أيضاً، الرقيب "أحمد صبري شعبان" وهما من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني.
وبحسب ما نشره "جيش الإسلام" فإن اعتقالهما تم خلال المعارك الدائرة في جبهة ميدعا في الغوطة الشرقية.
يذكر أن كتائباً من جيش التحرير الفلسطيني تقاتل إلى جانب قوات النظام السوري على أكثر من جبهة، حيث يجبر الشباب الفلسطيني في سورية ممن أتم (18) من عمره على أداء الخدمة الإلزامية في جيش التحرير وإلا يعتبر مطلوباً للأمن السوري، الأمر الذي أجبر المئات من الشباب الفلسطيني على الهجرة من سورية وذلك لرفضهم القتال إلى جانب قوات النظام السوري.
