كشف فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن 13% من حصيلة الضحايا الفلسطينيين الذين قضوا في شهر حزيران – يونيو الماضي هم من الأطفال، ونوهت المجموعة أن 36 لاجئاً فلسطينياً قضوا جراء استمرار الصراع الدائر في سورية في الشهر المنصرم بينهم 5 أطفال منهم طفل قضى تحت التعذيب في السجون السورية.
فيما أشار فريق الرصد إلى أن الأطفال الضحايا هم: الطفل الفلسطيني "محمود عبدالله يوسف عيد دياب" الذي قضى تحت التعذيب في سجون النظام السوري بعد اعتقال دام لحوالي ثلاث سنوات، وبذلك يكون أصغر ضحية فلسطينية تقضي تحت التعذيب في سجون النظام السوري، حيث تم اعتقاله وهو في الـ 13 من عمره. وهو من أهل قرية الشجرة الفلسطينية، ومن أبناء مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين في مدينة حماة السورية، والطفلة الفلسطينية "ناريمان عصام رستم" (10) أعوام والتي قضت بعد تعرض مركبة كانوا يستقلونها لإطلاق نار من مصادر مجهولة في بلدة الشيخ سعد شمال درعا حيث كانوا في زيارة لأقاربهم، وهم من نازحي مدينة درعا إلى منطقة المزيريب بريف درعا، و الطفل " يونس عوض الله النجار" الذي قضى متأثراً بجراحه جراء التفجيرات التي تعرضت لها منطقة السيدة زينب بريف دمشق يوم يوم السبت 11/6/2016 ما أودى بحياة العشرات والعديد من الجرحى، والطفل صهيب عز الدين يوسف (5 سنوات) الذي قضى نتيجة استهداف الطيران الحربي يوم 29 / 6 / 2016 لمخيم خان الشيح.
الجدير بالتنويه أن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، أكد أنه استطاع توثيق بيانات (209) أطفال فلسطينيين قضوا منذ بداية الصراع الدائر في سورية.
كشف فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن 13% من حصيلة الضحايا الفلسطينيين الذين قضوا في شهر حزيران – يونيو الماضي هم من الأطفال، ونوهت المجموعة أن 36 لاجئاً فلسطينياً قضوا جراء استمرار الصراع الدائر في سورية في الشهر المنصرم بينهم 5 أطفال منهم طفل قضى تحت التعذيب في السجون السورية.
فيما أشار فريق الرصد إلى أن الأطفال الضحايا هم: الطفل الفلسطيني "محمود عبدالله يوسف عيد دياب" الذي قضى تحت التعذيب في سجون النظام السوري بعد اعتقال دام لحوالي ثلاث سنوات، وبذلك يكون أصغر ضحية فلسطينية تقضي تحت التعذيب في سجون النظام السوري، حيث تم اعتقاله وهو في الـ 13 من عمره. وهو من أهل قرية الشجرة الفلسطينية، ومن أبناء مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين في مدينة حماة السورية، والطفلة الفلسطينية "ناريمان عصام رستم" (10) أعوام والتي قضت بعد تعرض مركبة كانوا يستقلونها لإطلاق نار من مصادر مجهولة في بلدة الشيخ سعد شمال درعا حيث كانوا في زيارة لأقاربهم، وهم من نازحي مدينة درعا إلى منطقة المزيريب بريف درعا، و الطفل " يونس عوض الله النجار" الذي قضى متأثراً بجراحه جراء التفجيرات التي تعرضت لها منطقة السيدة زينب بريف دمشق يوم يوم السبت 11/6/2016 ما أودى بحياة العشرات والعديد من الجرحى، والطفل صهيب عز الدين يوسف (5 سنوات) الذي قضى نتيجة استهداف الطيران الحربي يوم 29 / 6 / 2016 لمخيم خان الشيح.
الجدير بالتنويه أن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، أكد أنه استطاع توثيق بيانات (209) أطفال فلسطينيين قضوا منذ بداية الصراع الدائر في سورية.
