map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

العائلات الفلسطينية السورية في غزة تناشد المسؤولين الفلسطينيين أن ينظروا لهم بعين الواجب والمسؤولية

تاريخ النشر : 16-07-2016
العائلات الفلسطينية السورية في غزة تناشد المسؤولين الفلسطينيين أن ينظروا لهم بعين الواجب والمسؤولية

 

ناشدت العائلات الفلسطينية السورية والعائلات الفلسطينية من الدول العربية والتي لجأت إلى قطاع غزة، منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية وجميع المسؤولين في مواقع صنع القرار أن ينظروا لهم بعين الواجب والمسؤولية، والنظرلقضيتهم ومأساة هذه الأسر، والعمل على ايجاد الحلول الدائمة لهم.

وقالت هيئة التنسيق الناطقة باسم تلك العائلات" نحن لاجئو "سوريا وليبيا واليمن" هاربين من الحروب فى بلدان الربيع العربى الى قطاع غزة، وفقدنا كل مانملك والحكومة استدعتنا وتم التنسيق بينها وبين تلك الدول ونحن الآن 400 أسرة والآن نحن تحت خط الفقر،هل الحكومة عاجزة أن توفر فرصة عمل لها لتعيش منها بكرامة فى بلدها، منوهين إلى أن اللاجئين من البلاد العربية كانوا موظفين ومهندسين ودكاترة وكان يخصم من رواتبهم 7.5% شهريا لصالح منظمة التحرير الفلسطينية.

كما طالب رئيس هيئة التنسيق المشتركة للاجئين من الدول العربية د.محمود الشاويش كافة منظمات الأمم المتحدة أن تعتبرهم حالة لجوء حقيقية إلى غزة والتعامل معهم على هذا الاساس، وعدم اعتبارهم حدثا عاديا عابرا في نسيج المجتمع الغزي. وقال "نحن نطالب بوضوح كبير بتوفير الحد الادنى للحياة الكريمة، نحن نطالب بتوفير المسكن والعمل الثابت، نحن حالة طارئة، حالة لجوء من حرب أهلية، ينبغي على الأونروا والمنظمات الدولية التعامل مع هذه الحالة على أنها حالة لجوء تستدعي المساعدة الطارئة.

يشار إلى أن حوالي (1000) فلسطينيي سورية يواجهون في قطاع غزة صعوبات معيشية غاية في القسوة بعد أن فروا من الحرب الدائرة في سورية، حيث يعانون من أوضاع اقتصادية مزرية، بالإضافة إلى عدم قدرتهم على تأمين السكن والعمل، وذلك بسبب الأوضاع الكارثية التي يعيشها قطاع غزة، والتي تسببت بها الحرب الصهيونية الأخيرة، بالإضافة إلى الحصار المستمر منذ عدة سنوات، فيما اشتكت العائلات مما وصفته بالتقصير الواضح بالتعامل مع معاناتهم من قبل وكالة "الأونروا" ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/5292

 

ناشدت العائلات الفلسطينية السورية والعائلات الفلسطينية من الدول العربية والتي لجأت إلى قطاع غزة، منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية وجميع المسؤولين في مواقع صنع القرار أن ينظروا لهم بعين الواجب والمسؤولية، والنظرلقضيتهم ومأساة هذه الأسر، والعمل على ايجاد الحلول الدائمة لهم.

وقالت هيئة التنسيق الناطقة باسم تلك العائلات" نحن لاجئو "سوريا وليبيا واليمن" هاربين من الحروب فى بلدان الربيع العربى الى قطاع غزة، وفقدنا كل مانملك والحكومة استدعتنا وتم التنسيق بينها وبين تلك الدول ونحن الآن 400 أسرة والآن نحن تحت خط الفقر،هل الحكومة عاجزة أن توفر فرصة عمل لها لتعيش منها بكرامة فى بلدها، منوهين إلى أن اللاجئين من البلاد العربية كانوا موظفين ومهندسين ودكاترة وكان يخصم من رواتبهم 7.5% شهريا لصالح منظمة التحرير الفلسطينية.

كما طالب رئيس هيئة التنسيق المشتركة للاجئين من الدول العربية د.محمود الشاويش كافة منظمات الأمم المتحدة أن تعتبرهم حالة لجوء حقيقية إلى غزة والتعامل معهم على هذا الاساس، وعدم اعتبارهم حدثا عاديا عابرا في نسيج المجتمع الغزي. وقال "نحن نطالب بوضوح كبير بتوفير الحد الادنى للحياة الكريمة، نحن نطالب بتوفير المسكن والعمل الثابت، نحن حالة طارئة، حالة لجوء من حرب أهلية، ينبغي على الأونروا والمنظمات الدولية التعامل مع هذه الحالة على أنها حالة لجوء تستدعي المساعدة الطارئة.

يشار إلى أن حوالي (1000) فلسطينيي سورية يواجهون في قطاع غزة صعوبات معيشية غاية في القسوة بعد أن فروا من الحرب الدائرة في سورية، حيث يعانون من أوضاع اقتصادية مزرية، بالإضافة إلى عدم قدرتهم على تأمين السكن والعمل، وذلك بسبب الأوضاع الكارثية التي يعيشها قطاع غزة، والتي تسببت بها الحرب الصهيونية الأخيرة، بالإضافة إلى الحصار المستمر منذ عدة سنوات، فيما اشتكت العائلات مما وصفته بالتقصير الواضح بالتعامل مع معاناتهم من قبل وكالة "الأونروا" ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/5292