قضى اللاجئ الفلسطيني "محمد جاسم حسين" أحد مرتبات جيش التحرير الفلسطيني خلال مشاركته القتال إلى جانب قوات النظام في بلدة ميدعا في الغوطة الشرقية بريف دمشق، وهو من أبناء مخيم الوافدين بريف دمشق، مع الإشارة أن والده أحد كوادر الجبهة الشعبية - القيادة العامة التنظيم الموالي للنظام السوري في مخيم الوافدين.
يذكر أن كتائباً من جيش التحرير الفلسطيني تقاتل إلى جانب قوات النظام السوري على أكثر من جبهة، حيث يجبر الشباب الفلسطيني في سورية ممن أتم (18) من عمره على أداء الخدمة الإلزامية في جيش التحرير وإلا يعتبر مطلوباً للأمن السوري، الأمر الذي أجبر المئات من الشباب الفلسطيني على الهجرة من سورية وذلك لرفضهم القتال إلى جانب قوات النظام السوري.
قضى اللاجئ الفلسطيني "محمد جاسم حسين" أحد مرتبات جيش التحرير الفلسطيني خلال مشاركته القتال إلى جانب قوات النظام في بلدة ميدعا في الغوطة الشرقية بريف دمشق، وهو من أبناء مخيم الوافدين بريف دمشق، مع الإشارة أن والده أحد كوادر الجبهة الشعبية - القيادة العامة التنظيم الموالي للنظام السوري في مخيم الوافدين.
يذكر أن كتائباً من جيش التحرير الفلسطيني تقاتل إلى جانب قوات النظام السوري على أكثر من جبهة، حيث يجبر الشباب الفلسطيني في سورية ممن أتم (18) من عمره على أداء الخدمة الإلزامية في جيش التحرير وإلا يعتبر مطلوباً للأمن السوري، الأمر الذي أجبر المئات من الشباب الفلسطيني على الهجرة من سورية وذلك لرفضهم القتال إلى جانب قوات النظام السوري.