أكد لاجئون فلسطينيون سوريون ممن هُجروا إلى مصر بسبب الحرب الدائرة في سورية، رفض السلطات المصرية منحهم إقامات داخل مصر، وذلك بالرغم من مرور سنوات على وجودهم داخل مصر، حيث ترفض الجهات المسؤولية عن إصدار الإقامات منحهم أي إقامة بالرغم من تحقيق اللاجئين الفلسطينيين لجميع متطلبات الإقامة في مصر.
يأتي ذلك في ظل صعوبات اقتصادية تواجه فلسطينيي سورية في مصر، حيث يعاني العديد منهم من صعوبات كبيرة في تأمين فرص عمل مناسبة، وذلك بسبب الأوضاع الاقتصادية السيئة في مصر من جهة، وعدم قدرة اللاجئين من العمل بشكل نظامي بسبب عدم حصولهم على الإقامات.
فيما يشتكي فلسطينيو سورية في مصر من ضعف التمثيل الرسمي لهم، حيث أكد العديد من اللاجئين لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية تقصير السفارة الفلسطينية في القاهرة، ومنظمة التحرير الفلسطينية، والمؤسسات الدولية في معالجة مشكلاتهم المعيشية والقانونية.
يذكر أن نحو (6000) لاجئاً فلسطينياً سورياً لجأوا إلى مصر هرباً من الحرب الدائرة في سورية.
أكد لاجئون فلسطينيون سوريون ممن هُجروا إلى مصر بسبب الحرب الدائرة في سورية، رفض السلطات المصرية منحهم إقامات داخل مصر، وذلك بالرغم من مرور سنوات على وجودهم داخل مصر، حيث ترفض الجهات المسؤولية عن إصدار الإقامات منحهم أي إقامة بالرغم من تحقيق اللاجئين الفلسطينيين لجميع متطلبات الإقامة في مصر.
يأتي ذلك في ظل صعوبات اقتصادية تواجه فلسطينيي سورية في مصر، حيث يعاني العديد منهم من صعوبات كبيرة في تأمين فرص عمل مناسبة، وذلك بسبب الأوضاع الاقتصادية السيئة في مصر من جهة، وعدم قدرة اللاجئين من العمل بشكل نظامي بسبب عدم حصولهم على الإقامات.
فيما يشتكي فلسطينيو سورية في مصر من ضعف التمثيل الرسمي لهم، حيث أكد العديد من اللاجئين لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية تقصير السفارة الفلسطينية في القاهرة، ومنظمة التحرير الفلسطينية، والمؤسسات الدولية في معالجة مشكلاتهم المعيشية والقانونية.
يذكر أن نحو (6000) لاجئاً فلسطينياً سورياً لجأوا إلى مصر هرباً من الحرب الدائرة في سورية.