تستمر السلطات الأردنية والتركية بمنع دخول اللاجئين الفلسطينيين من سورية إلى أراضيهما، وذلك بالرغم من نص جميع المواثيق الدولية على إلزام جميع الدول المجاورة لدول الحرب باستقبال الفارين من الحرب وعدم إعاقة دخولهم إلى أراضيها.
حيث توقفت السفارات التركية عن اصدار تأشيرات الدخول لفلسطينيي سورية منذ أكثر من ثلاثة أعوام، دون إبداء أية أسباب لذلك، في حال أصدرت الحكومة الأردنية قراراً رسمياً يمنع دخول اللاجئين الفلسطينيين من سورية إلى الأردن لأي سبب كان.
فيما تقوم السلطات اللبنانية بتشديد إجراءات دخول اللاجئين الفلسطينيين السوريين إلى أراضيها، حيث أكدت مصادر متعددة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن دخول اللاجئين الفلسطينيين إلى لبنان هو أمر في غاية الصعوبة ومزاجي حيث يسمح للبعض في حين يرفض البعض الآخر بالرغم من أن معظم الحالات تمتلك جميع الأوراق المطلوبة من قبل حرس الحدود اللبنانية.
تستمر السلطات الأردنية والتركية بمنع دخول اللاجئين الفلسطينيين من سورية إلى أراضيهما، وذلك بالرغم من نص جميع المواثيق الدولية على إلزام جميع الدول المجاورة لدول الحرب باستقبال الفارين من الحرب وعدم إعاقة دخولهم إلى أراضيها.
حيث توقفت السفارات التركية عن اصدار تأشيرات الدخول لفلسطينيي سورية منذ أكثر من ثلاثة أعوام، دون إبداء أية أسباب لذلك، في حال أصدرت الحكومة الأردنية قراراً رسمياً يمنع دخول اللاجئين الفلسطينيين من سورية إلى الأردن لأي سبب كان.
فيما تقوم السلطات اللبنانية بتشديد إجراءات دخول اللاجئين الفلسطينيين السوريين إلى أراضيها، حيث أكدت مصادر متعددة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن دخول اللاجئين الفلسطينيين إلى لبنان هو أمر في غاية الصعوبة ومزاجي حيث يسمح للبعض في حين يرفض البعض الآخر بالرغم من أن معظم الحالات تمتلك جميع الأوراق المطلوبة من قبل حرس الحدود اللبنانية.