اعتصم العشرات من اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان أمام مدرسة الجرمق في البقاع الاوسط، وذلك احتجاجاً على الشروط التعجيزية التي فرضتها لإعادة تحديث البيانات الخاصة بهم، كما طالبوا الأونروا بالتراجع عن تلك الشروط أو تعطيلها ، وعدم ذهاب اللاجئ الفلسطيني الى مكاتب الأونروا لأن ذلك يضيف عليه أعباء مادية كبيرة هو غير قادر على دفعها.
الجدير ذكره أن عدد العائلات الفلسطينية السورية التي تقطن في منطقة البقاع يبلغ ( 950) عائلة .
اعتصم العشرات من اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان أمام مدرسة الجرمق في البقاع الاوسط، وذلك احتجاجاً على الشروط التعجيزية التي فرضتها لإعادة تحديث البيانات الخاصة بهم، كما طالبوا الأونروا بالتراجع عن تلك الشروط أو تعطيلها ، وعدم ذهاب اللاجئ الفلسطيني الى مكاتب الأونروا لأن ذلك يضيف عليه أعباء مادية كبيرة هو غير قادر على دفعها.
الجدير ذكره أن عدد العائلات الفلسطينية السورية التي تقطن في منطقة البقاع يبلغ ( 950) عائلة .