أكدت مصادر متعددة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، تسجيل العديد من حالات الخطف وطلب الفدية من اللاجئين الفلسطينيين في سورية، حيث تتركز تلك الحالات على أبناء الأسر المعروفة والميسورة من اللاجئين الفلسطينيين السوريين في المدن السورية، فيما أكدت مصادر المصادر أن المسؤولين على تلك العمليات غالباً هم إما من بعض المقربين من أجهزة الأمن السورية في مناطق سيطرة النظام، أو من المحسوبين على المعارضة السورية في مناطق المعارضة، حيث يقوم الخاطفين بمساومة ذويهم على مبالغ مالية مقابل الإفراج عنهم.
فيما تتكتم معظم العائلات عن حوادث الاختطاف خوفاً على حياة أبنائها، يذكر أن مجموعة العمل كانت قد وثقت أكثر من (200) حالة اختفاء للاجئين الفلسطينيين لم تعرف عنهم إي تفاصل سواء أكانوا مفقودين أو مختطفين أو معتقلين.
أكدت مصادر متعددة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، تسجيل العديد من حالات الخطف وطلب الفدية من اللاجئين الفلسطينيين في سورية، حيث تتركز تلك الحالات على أبناء الأسر المعروفة والميسورة من اللاجئين الفلسطينيين السوريين في المدن السورية، فيما أكدت مصادر المصادر أن المسؤولين على تلك العمليات غالباً هم إما من بعض المقربين من أجهزة الأمن السورية في مناطق سيطرة النظام، أو من المحسوبين على المعارضة السورية في مناطق المعارضة، حيث يقوم الخاطفين بمساومة ذويهم على مبالغ مالية مقابل الإفراج عنهم.
فيما تتكتم معظم العائلات عن حوادث الاختطاف خوفاً على حياة أبنائها، يذكر أن مجموعة العمل كانت قد وثقت أكثر من (200) حالة اختفاء للاجئين الفلسطينيين لم تعرف عنهم إي تفاصل سواء أكانوا مفقودين أو مختطفين أو معتقلين.